الصفحه ٩٣٢ : القرآن
يتحدد موقف الناس
من آيات القرآن الكريم وسوره بحسب الإيمان وعدمه ، فأهل الإيمان يفرحون بالآيات
الصفحه ٨٤٣ : الله عنده
الثواب العظيم على الإيمان والعمل الصالح ومنه الهجرة ، والجهاد في سبيل الله ومن
أجل مرضاته
الصفحه ٤١٧ : برسالته ،
يكن الإيمان خيرا لكم ؛ لأنه يزكيكم ويطهركم من الأدناس والأرجاس ، ويرشدكم لما
فيه السعادة في
الصفحه ٤٧٥ : الموالاة
مع الأعداء ، إن كنتم صادقي الإيمان تحترمون أحكامه وتلتزمون حدوده ، وكل من الأمر
بالتقوى والتذكير
الصفحه ٦٩٧ : ، وحملهم على الإيمان باختيار
وطواعية دون قسر ولا إكراه ، وذلك كله من أجل خير الإنسان وإسعاده. ومن هذه
الصفحه ٧٠٧ :
إلى الإيمان بإله غيره من دون إذن منه ولا رضا ، فقال لهم : كيف آمنتم برسالة موسى
واتبعتموه قبل أن آذن
الصفحه ٧٣٨ :
ورتب على هذا البيان
الدعوة العلنية الصريحة إلى الإيمان ، أي التصديق بالله الواحد الأحد ، الفرد
الصفحه ٨٣٧ :
فيفهمون ويتفقهون.
والأخوة في الدين : هي أخوة الإسلام وهي أقوى من أخوة النسب.
والأمر الثاني
الصفحه ٢١٩ : لأنفسهم العزة والكرامة ومهابة الأعداء؟!
موقف أهل الكتاب من الإسلام
وتحذير المسلمين من إطاعتهم
وبخّ
الصفحه ٣٩٣ :
الْحِسابِ
(٢٠٢)) [البقرة : ٢ / ٢٠٠
ـ ٢٠٢]. وقال سبحانه أيضا : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
حَرْثَ
الصفحه ٤٩٢ : وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ فَكَفَّارَتُهُ
إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ مِنْ أَوْسَطِ
الصفحه ٧٩٨ : والإصلاح.
الترغيب في الإيمان
إن من الخطأ
الكبير أن يتعجل المصلحون عقاب المنحرفين ، ويتجهموا في وجههم
الصفحه ٨٧٢ : ، فاتركني.
والمعنى : قل أيها
النبي للمنافقين : مهما أنفقتم من نفقة في سبيل الله ووجوه البر طائعين أو
الصفحه ٣٣٣ : للعذاب والعقاب ، وأن الإيمان والعمل الصالح سبب للنعيم والجنة ،
فلكل عمل ما يناسبه ، لذا قرن الله في هذه
الصفحه ٨٣٦ : ) وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ
عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقاتِلُوا أَئِمَّةَ