الصفحه ٩٠٨ : أَنْزَلَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٩٧) وَمِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يَتَّخِذُ ما
يُنْفِقُ
الصفحه ٩١٢ : عليهم ، إن الله غفور لمن تاب ، رحيم بمن
أحسن وأناب. وهؤلاء ثلاثة أشخاص أو سبعة تخلفوا عن غزوة مع الرسول
الصفحه ٩١٣ :
نتصدق بأموالنا
زيادة في توبتنا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إني لا أعرض لأموالكم إلا
الصفحه ٩١٨ :
وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
أَرَدْنا إِلاَّ الْحُسْنى وَاللهُ
الصفحه ٩٣٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، وتلفتوا متغامزين قائلين : هل يراكم الرسول أو المؤمنون
إذا خرجتم؟! ثم ينصرفون
الصفحه ٦٥ :
على الأمم يوم
القيامة ، ويكون الرسول عليهم شهيدا ، روي أن الأمم يوم القيامة يجحدون تبليغ
الأنبيا
الصفحه ٦٦ : وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَما جَعَلْنَا
الصفحه ٧٢ : يتحرّج أن يطوف بالصّفا والمروة ،
فسألوا عن ذلك رسول الله ، فقالوا : يا رسول الله ، إنا كنا نتحرّج أن نطوف
الصفحه ٨٦ : الجسدية
، وتقوية للإرادة والصحة ، روى البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
قال : «سمعت رسول
الصفحه ١٠٦ : للرسول
وصحابته : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
(١) تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا
يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ
الصفحه ١٣٨ : فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً ..)
قال : يا رسول
الله ، أو أن الله يريد منا القرض؟ قال : نعم يا أبا
الصفحه ١٤٣ : ، وهم أولو العزم. وقد سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن آدم : أنبي مرسل هو؟ فقال : «نعم نبي مكلّم
الصفحه ١٥٩ :
نزلت هذه الآية في
أهل الصّفّة ، وهم فقراء المهاجرين الذين هاجروا مع رسول الله ، وتركوا مالهم في
الصفحه ١٦٦ : ، وقالوا : هلكنا يا رسول الله ، إن حوسبنا بخواطر أنفسنا
، يا رسول الله ، كلفنا من الأعمال ما
الصفحه ١٦٩ : الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ