الصفحه ٧٦١ : أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً
وَلا ضَرًّا إِلَّا ما شاءَ اللهُ) والمعنى : قل أيها الرسول للناس : إني لا أملك
الصفحه ٧٧٢ : والحاكم عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه : أن المسلمين اختلفوا في
غنائم بدر وفي قسمتها ، فسألوا الرسول
الصفحه ٧٨٣ : : (وَإِنَّ جُنْدَنا لَهُمُ الْغالِبُونَ
(١٧٣)) [الصافات : ٣٧ /
١٧٣].
وجوب الطاعة لله والرسول
هناك تلازم
الصفحه ٧٨٦ : ].
تتضمن الآيات
الأمر القاطع للمؤمنين بإجابة الله والرسول بالإصغاء والطاعة وما تضمنه القرآن من
أوامر ونواه
الصفحه ٧٨٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت الآية. وعلى أي حال فإن الآية نزلت في خيانة بعض
الخائنين.
ومعناها
الصفحه ٧٩٩ :
قوله سبحانه : (إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ ما
قَدْ سَلَفَ) والمقصود : قل أيها الرسول للذين
الصفحه ٨٤٤ :
من أصحاب الرسول أو سبهم أو الطعن بهم؟! فمن فعل ذلك فهو من أفسق الفاسقين وأجهل
الجاهلين والحاقدين
الصفحه ٨٤٥ : . والمراد بالإخوان في الآيتين إخوان النسب. وبدئت الآية بخطاب المصدقين
المؤمنين بالله ورسوله ، ومفادها : لا
الصفحه ٨٤٦ : القريبة) والأموال ، والتجارة ، والمساكن ، تؤثرونها على حب الله
ورسوله ، أي على طاعتهما ، والجهاد في سبيل
الصفحه ٨٤٨ :
الله ، معتمدين
على أن النصر من عند الله. والمواطن الكثيرة : غزوات الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وهي
الصفحه ٨٥٤ : يطفئوا نور الإسلام ، الذي بعث الله به رسوله محمدا
، فيضل الناس أجمعون ، ويأبى الله إلا أن يتم نوره
الصفحه ٨٥٧ : جابر رضي الله
عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أيّ مال أدّيت زكاته ، فليس بكنز».
ويوضح
الصفحه ٨٦٢ :
لقد دعا الرسول صلىاللهعليهوسلم إلى غزوة تبوك ، وكانوا في عشرة وضيق ، وشدة حر ، وقد حان
قطاف
الصفحه ٨٨١ : ) وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللهِ
وَآياتِهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٨٨٩ : نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ
فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ