الصفحه ٦٧٦ : التّضرع والخفية : استقامة الدّاعي وصلاحه وبعده عن الإفساد في
الأرض بعد إصلاحها ، والهداية إلى الانتفاع بها
الصفحه ٦٨٠ : رسول يدعو قومه إلى سلوك
طرق الهداية والسعادة بتوحيد الله واتّباع شرعه ، لإنقاذهم من الضّلالة إلى الهدى
الصفحه ٦٨١ :
الأبرار في ضلالة
، وهم دائما أعداء الهداة والمصلحين. والأظهر أن قولهم : (إِنَّا لَنَراكَ) هي رؤية
الصفحه ٧٢١ : تعالى يهدي إلى الخير والرشد ، ويحذر من سلوك طرق الغواية
والشر ، ولا يمنع أحدا من خير وهداية ، ولا يرضى
الصفحه ٧٣١ :
الألواح هداية للحيارى ، ورحمة بالعصاة المذنبين التائبين الذين يخافون من ربهم
أشد الخوف على ما يصدر منهم من
الصفحه ٧٣٣ : ،
وهم المؤمنون المتثبتون في معرفتك ، ولست بالمحابي لهم في توفيقك للهداية ، بل هذا
متفق مع طبعهم وكسبهم
الصفحه ٧٥٢ : شاء لرفع هذا الرجل بالآيات وجعل له منزلة عظيمة من منازل العلماء
الأبرار ، بأن يوفقه ربه للهداية
الصفحه ٧٥٤ : الهداية من العقل والعين والسمع في الطريق الصحيح ، كان مهتديا ، وإن استعمل
تلك الوسائل المعرفية في متاهات
الصفحه ٧٥٦ : وعيد محض
بعذاب الآخرة.
أهل الهداية والضلال
إن أمة الدعوة
المحمدية فريقان : فريق المهتدين الذين
الصفحه ٧٦٦ : النصر هي عاجزة أيضا من باب أولى عن الإرشاد والهداية ، فإن
تدعوا هذه الأصنام إلى أن يهدوكم إلى سوا
الصفحه ٨٣٩ :
المؤمنين بروحانية عالية ومعنويات رفيعة بالصلاة والزكاة ، ليظفروا بجنان الخلد ،
وينعموا بالهداية والرشاد
الصفحه ٨٥٥ : تفريق الناس وصرفهم عن صراط الهداية الربانية الحميد.
ومع هذا التضليل
الموروث لن يعفى العقلاء المفكرون
الصفحه ٩٠١ : على قلوبهم حتى لا ينفذ إليها النور والعرفان والهداية والعلم ، فأصبحوا
لا يفقهون ، أي لا يفهمون ما فيه
الصفحه ٩٠٢ : ، والثروة والكرامة ، وانتصار الإيمان على الكفر ، والهداية على الضلالة.
والتفاوت الواضح
بين مرتبة المؤمنين
الصفحه ٩٣١ :
والهداية ، وبهم توجد الأتباع بسبب قرب الجوار ،