الصفحه ٦ : الأحاديث بالقصة القرآنية ، وطبع بعنوان مستقل : (القصة القرآنية ـ هداية
وبيان) ، ثم شرعت في التفسير الشامل
الصفحه ١٣ : الكفار الهدامة التي هي دمار وخراب ، وابتعاد عن
هداية الله الحقّة ، وانكباب في نار جهنم ، والمؤمن هو
الصفحه ٢٤ : اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ
تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٥ : ، وصار الناس في الأرض صنفين : صنف
المؤمنين بالله العاملين بطاعته ، المتبعين هداه وشرائعه ، فهؤلاء آمنون
الصفحه ٤٣ :
والعبادات ، وهداية من الضلالة ، وبشرى لمن آمن به بالجنة ، فكيف يكون طريق الخير
سببا للبغض والكراهية؟
أخرج
الصفحه ٤٨ : والرّسالة النّبوية ، والكتاب الكريم أعظم
الخيرات ، فهو الهداية العظمى ، وبه جمع الله شملكم ووحّد صفوفكم
الصفحه ٥٧ : بنات الله. أسأل الله الهداية
لجميع البشرية وأن يوفقهم لما فيه خيرهم ونجاتهم. ثم أنزل الله في أصحاب
الصفحه ٦٣ : لله مخلصون في تلك الأعمال ،
لا نقصد بها إلا وجهه ، فكيف تدّعون أن لكم الجنة والهداية دون غيركم؟
قال
الصفحه ٨١ :
النار من غير مبالاة منهم ، والله أراد من إنزال الكتاب السماوي إقرار الحق ، ودحر
الباطل ، وهداية الناس
الصفحه ٩٩ : الحرام بالمزدلفة ، ومن ذكر الله
ذكرا كثيرا حسنا ، اعترافا بفضل الله الذي هدى المؤمن هداية حسنة ، وعلّمه
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوسلم ، فكل من يغيّر نعمة الله التي توصّل بها إلى الهداية
والخير ، فيستعملها في الكفر والضلال والعصيان
الصفحه ١٠٥ : الهداية الإلهية والإرشادات الرّبانية لإنقاذ
الناس من الضلالة والانحراف إلى نور الحق والإيمان ، وصار من
الصفحه ١٤٩ : .
ثم بيّن الله
تعالى أنه يتولى أمور المؤمنين بالتوفيق والهداية لأقوم الطريق ، فقال سبحانه : (اللهُ
الصفحه ١٥١ :
ودهش الكافر ، والله لا يوفق الكافرين إلى طريق الهداية ، لابتعادهم عنه.
وهل رأيت أيها
النبي مثل العزير
الصفحه ١٧٣ : الناس. وتتضمن هذه
الكتب الإلهية هداية الناس وإرشادهم إلى الطريق السوي ، وإلى الوحي الحكيم وتشريع
الشرائع