الصفحه ٨٠٥ :
بالبصر ، تثبت حقيقة الإسلام ، ويعيش من يعيش من المؤمنين عن حجة ، شاهدها بإعزاز
الله دينه ، لئلا يكون له
الصفحه ٨٣٣ : مبدأ التسامح والمحبة
وترك التعصب والانغلاق بسبب أن هؤلاء المشركين قوم جهلة ، لا يعلمون حقيقة الإسلام
الصفحه ٨٤١ : ينفعون ولا يضرون في الحقيقة ، وإنما النفع والضر بيد
الله ، وهؤلاء هم الذين يرجى بحق أن يكونوا من المهتدين
الصفحه ٨٦٥ : المنافقين بالتخلف ، قائلا له : سامحك
الله بإذنك لهم ، لم أذنت لهم بالتخلف ، هلا تمهلت لتظهر لك الحقيقة
الصفحه ٨٧٩ : المنافقين ، ويعرف حقيقة أمرهم ، وهو رحمة
للعالمين ، بهدايتهم لما فيه سعادتهم في الدنيا والآخرة
الصفحه ٨٨٠ : ، فعليهم إظهار الإيمان الصادق والطاعة
الحقيقية ، إن كانوا مؤمنين بحق.
ثم وبخهم الله
تعالى مبينا خطورة هذا
الصفحه ٨٨١ : قرآنية تتلى في حقهم ، تكشف
أمرهم ، وتهتك سترهم ، وتعلن للملأ حقيقة أمرهم ، وهذا الإحسان في محله ، وقد وقع
الصفحه ٨٨٧ : في الحقيقة ، وهم سائرون في طريق
الغواية والضلال.
تبين الآيات أن
أهل الإيمان من الذكور والإناث
الصفحه ٩٠٤ :
والصنف الثالث :
هم أصحاب الأعذار الحقيقية القاهرة بسبب عجزهم وضعفهم أو مرضهم أو عماهم وعرجهم ،
أو
الصفحه ٩٠٦ : يكونوا مع الخوالف من النساء والصبيان والعجزة
والمرضى وأهل الأعذار الحقيقية ، وترتب على تقصيرهم وتقاعسهم
الصفحه ٩٠٧ : والآخرة.
وحقيقة أيمانهم الكاذبة
أنها ليست لوجه الله وإنما لمجرد استرضاء لكم معشر المؤمنين لتستمروا في
الصفحه ٩٢٨ :
الأخطار للقاء
العدو ، وهذا أمر طبيعي وحقيقة أساسية ، لذا أمر الله أهل المدينة ومن حولها في
بد
الصفحه ٩٣٣ : السورة ، فهي في الحقيقة هدى
ونور ، وشفاء لما في الصدور ، وجلاء لما في القلوب ، كما قال الله تعالى
الصفحه ٧٩١ : : إن نفرا من قريش ومن أشراف كل قبيلة اجتمعوا ليدخلوا دار
الندوة ، فاعترضهم إبليس في صورة شيخ جليل
الصفحه ١٥٥ : الحسرة والندامة ، لقد علّق الشيخ
الكبير المسن ـ كالمتقاعد اليوم ـ الأمل على دخل معين في آخر الحياة ، ثم