الصفحه ٣٢٦ :
معبرا عن إرادة الله وتشريعاته وأحكامه.
أما المعادي للقيم
الدينية الإنسانية ، فيتهرب من مواجهة الحقيقة
الصفحه ٣٥٠ : ء المنافقون
الضالّون حمقى وقصيرو النظر وعمي عن حقيقة النبوة والرسالة ، فهلا تفكروا وتأملوا
في معاني القرآن
الصفحه ٣٧٣ : المعتدين. وهذه حقيقة تاريخية ثابتة وهي أن نفوذ الكلمة للقوة والأقوياء
، وأن الدمار والهلاك والهزيمة للضعفا
الصفحه ٣٨١ : العالم وهو الإيمان
بالله الواحد الأحد ، فهو ظلم وافتئات على الحقيقة ، وإيغال في الكفر وجحود نعمة
الله على
الصفحه ٣٨٢ : ، لكل أحد ما يليق بحاله ، وما تلك
الأماني الواسعة الكاذبة إلا تغرير وباطل لا حقيقة له ولا استقرار ولا
الصفحه ٣٩٦ : هذا العالم ، في
سطحية وسذاجة ، فهم أغرار وجهلاء بالحقيقة ، يتذبذبون ويتردّدون بين أهل الإيمان
وأهل
الصفحه ٤١٤ :
وحقيقة الوحي
الإلهي : عرفان يجده الشخص من نفسه ، مع اليقين بأنه من قبل الله بواسطة أو بغير
واسطة
الصفحه ٤٢٠ : اليقين التام ، وتبين حقيقة الإيمان بالله ، وهو النّبي محمد
صلىاللهعليهوسلم النّبي العربي الأمّي ، الذي
الصفحه ٤٦٣ : ، ومن
تنكّر للحقيقة تعرّض للخزي والهوان في الدنيا ، والعذاب الشديد في الآخرة ، وقانا
الله تعالى من
الصفحه ٤٦٧ : مهيمن عليها ، أي حاكم عليها ، وشاهد لها وعليها ومبيّنا حقيقة ما جاء فيها
وما طرأ عليها ، فهو أمين مؤتمن
الصفحه ٤٦٩ : العهد لكم ، فبعضهم أولياء أو أنصار بعض ، ومن يناصرهم أو
يعينهم أو يستنصر بهم ، فإنه في الحقيقة من جملتهم
الصفحه ٤٧١ : الإسلام تقية أو مناورة أو سياسة ، لا حقيقة. ثم يضيف المؤمنون
قائلين : هؤلاء المنافقون بطلت أعمالهم ، التي
الصفحه ٤٨٢ : بعضهم الآخر ، بل قتلوا فريقا منهم ، أو وصفوه بصفة
مخالفة للحقيقة ، ومغايرة للواقع. قال الله تعالى مبيّنا
الصفحه ٤٨٤ : وقعوا فيه من الكفر والعصيان ، فالله غفور للتّائبين ،
رحيم بهم ، ستّار للذنوب.
والخبر الخامس ـ عن
حقيقة
الصفحه ٥١٤ : على وجهها الحقيقي بلا تبديل ولا تغيير ، خوفا من عذاب الله ،
وهذه حكمة تغليظ الشهادة بكونها بعد صلاة