الصفحه ٧٥٥ : .
وليس الغرض من ذلك
نفي هذه الإدراكات عن حواسهم جملة ، وإنما الغرض نفيها وعدم استعمالها في الطريق
الصحيح
الصفحه ٩٣٠ :
والدولة يكون أيضا فرض عين. فإذا زالت الظروف الخطرة المحدقة وكثر المؤمنون ،
واستقرت الأحوال وهدأت البلاد
الصفحه ٣٧ : لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ (٩٧) مَنْ كانَ
عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ
الصفحه ١٣٢ :
حليم لا يعجل
بالعقوبة ، قال الله تعالى : (وَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ
الصفحه ٤٢٤ : مسئولية الرجال في الإنفاق على النّساء والأسرة ، دون أن
تطالب المرأة بشيء من النّفقات.
ألا إن الهدى
الصفحه ٥٤٤ : وإيذائهم ، كما صبر رسل قبلك وكما أوذوا ، حتى ينصرك الله
عليهم ، وينتقم من أعدائك المكذّبين ، كما نصر رسله
الصفحه ٦١٢ :
غيركم أفضل منكم
وأطوع ، كما قدر على إنشائكم من ذرّية قوم آخرين ، فهو سبحانه قادر على الإهلاك
الصفحه ٦٤٨ : بين الصحيح والخطأ
، والهدى والضلال ، وليس الآباء حجة في التشريع ، ولا طريقهم أو منهجهم بمنأى عن
الخطأ
الصفحه ٧٢٢ : ))
(١) (٢) (٣) [الأعراف : ٧ /
١٤٦ ـ ١٤٧].
الصرف : هو المنع
والصدّ ، والآيات هنا : كل كتاب منزل من الله ، والمعنى : أن
الصفحه ١٥ :
المحسوس ، ولا
يشعرون بحالهم. وإذا دعوا إلى الإيمان سخروا من المؤمنين وو صفوفهم بأنهم سفهاء
ضعفا
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوسلم حين أنزل الله : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ) [البقرة
الصفحه ٣٧٩ : الإثم وإضمار السوء. أما التناجي في الأمور العادية كالزراعة
والصناعة والتجارة ونحوها من المنافع والمصالح
الصفحه ٤٨٣ : ) مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ
الصفحه ١٧ : ].
ثم أثبت الله صحة
رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم بما أنزل الله عليه من معجزة القرآن ، وأن القرآن معجز
الصفحه ٦٩٧ : ))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) [الأعراف : ٧ / ٩٦
ـ ١٠٠].
أبان الله تعالى
في آية سابقة أن الذين عصوا وتمردوا من أهل القرى والمدن أخذهم