الصفحه ٧٦٣ :
لئن آتيتنا ولدا
صالحا تام الخلق ، سليم الفطرة ، لنكونن لك من الشاكرين نعمتك وفاء وعرفانا
بالجميل
الصفحه ١٠٦ :
الناس بالخير
والسعادة ، وينذرونهم من الشّر والأهواء ، ويخرجونهم من الظلمات إلى النور ، لأن
الصفحه ١٤٨ :
يمنعه من دخول
الجنة إلا الموت ، ولا يواظب عليها إلا صدّيق أو عابد ، ومن قرأها إذا أخذ مضجعه
الصفحه ٧٨٧ : ء ، وهذا وعيد لكل
من تأول آية أو حكما قرآنيا ، أو خالف هدي الله وشرعه.
ثم نبّه الله
المؤمنين والعرب خاصة
الصفحه ٤١ : وَهُدىً وَبُشْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ (٩٧) مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ
وَجِبْرِيلَ
الصفحه ٣٥٧ : ، فأبعدهم الله عن الحق والهدى ، فلا يجوز اتخاذهم أنصارا
للمسلمين ، ولا يعتمد عليهم حتى يهاجروا في سبيل الله
الصفحه ٥٤٣ : ءَ اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجاهِلِينَ (٣٥))
(١) (٢) (٣) [الأنعام : ٦ / ٣٣
الصفحه ٦٦ :
تعالى منكرا
الاعتراض على حكم تحول القبلة : (سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلاَّهُمْ
الصفحه ٥٤٧ : يتلقون ذلك ولا يقبلونه ، ولا يسمعون دعوة
الحقّ والهدى سماع قبول ، ولا ينطقون بما عرفوا من الحق ، وهم
الصفحه ٧٢٩ : مشاعر الناس وما تحدثه من هزات واضطرابات ، والجزاء واجب أيضا لكل
جان مخالف أجرم في حق نفسه وأمته ، لذا لم
الصفحه ٧٥٢ :
تضعف أو تتردد أو
تنحرف أمام شهوات الدنيا ومفاتنها ، ومن هؤلاء بلعام بن باعوراء أو عابر ، كان من
الصفحه ٥٧٢ : ، لأكونن من القوم الضّالين المخطئين الطريق ، فلم
يصيبوا الهدى ، وعبدوا غير الله.
ولما رأى إبراهيم
الشمس
الصفحه ٥٧٣ :
والأرض ، حنيفا أي
مستقيما ، ولست أنا من المشركين مع الله إلها آخر ، كما قال تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٧٢٣ :
ومنها : أنهم إذا
ظهر لهم سبيل الغي والضلال والفساد ، بادروا إليه مسرعين ، بما تزينه لهم أهواؤهم
الصفحه ٢٧٤ : ، وليس للظالمين الكافرين من أعوان ولا أنصار ،
ربنا إننا سمعنا رسول الهدى يدعو للإيمان ، فآمنا بربنا