الصفحه ٥٦٩ : أصحابا مخلصين ، على الجادّة المستقيمة ، يدعونه إلى طريق
الهدى ، قائلين له : (ائْتِنا) أي بادر إلى اتّباع
الصفحه ٥٧٦ : صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٨٧)
ذلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا
الصفحه ٥٦٨ :
محاربة الشّرك
إن من أهم أصول
شريعة الإسلام وشرائع الأنبياء السابقين القضاء على الشّرك وتصفية
الصفحه ٧٥٣ :
الموعظة ، إنهم كانوا ضالين قبل أن تأتيهم رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم بالهدى والرسالة ، وبعد أن جاءتهم
الصفحه ٥٧ : الْهُدى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ
الصفحه ٥٤٥ : يحرص أن يؤمن جميع الناس ويتابعوه على الهدى ، فأخبره
الله أنه لا يؤمن إلا من قد سبق له من الله السعادة
الصفحه ٥٠٢ : العام.
وكذلك الهدي (وهو
كل ما يقدم من الأنعام حين زيارة البيت الحرام) والقلائد أي الإبل المقلّدة
الصفحه ٤٤١ :
وتوكيده ، فقد
أخطأ الطريق الواضح المستقيم الذي هو الدين المشروع من الله ، وعدل عن الهدى إلى
الصفحه ٩٢٤ : بعد أن هدى
للإسلام وأنقذ من النار ، ليحبط ذلك ويضل أهله لارتكابهم ذنبا لم يتقدم منه نهي
عنه ، فأما إذا
الصفحه ٤٤٧ : ، وهو مصدّق لما معكم من التوراة
والإنجيل ، ومكمل للشرائع ، وخاتم للرّسل ، أرسله ربّه بالهدى ، ودين الحق
الصفحه ٢٢٠ :
ثم حذّر الله
المؤمنين من مؤامرات كيد أهل الكتاب ، ومحاولتهم إيقاع العداوة والبغضاء بينهم ،
وبذر
الصفحه ٦٦٩ : والحرام ، وسخروا
بالدين وأهله ، وأعرضوا عن هدي الله في قرآنه ، فكان جزاؤهم أن يعاملوا معاملة
المنسي من
الصفحه ٧٦٤ :
البصير ، العليم
الخبير ، الناصر القادر ، النافع من يعبده ، الضار من يعصيه ، الهادي إلى الرشاد
الصفحه ٨٠ :
جزاء كتمان آيات الله
إن العلماء أمناء
على ما يقولون وعلى ما ينقلونه ويخبرون عنه من شرع الله
الصفحه ١٣١ :
ونحوه من شؤون
التجميل ولبس الحلي ، والتزام المبيت في المسكن الذي كانت فيه المرأة وقت وفاة
الزوج