الصفحه ٥٧٨ : أجرا
من مال ولا غيره من المنافع الخاصة ، وما هذا القرآن إلا تذكير وموعظة للعالمين من
الإنس والجنّ
الصفحه ٧٥٤ : الهداية من العقل والعين والسمع في الطريق الصحيح ، كان مهتديا ، وإن استعمل
تلك الوسائل المعرفية في متاهات
الصفحه ٦٠٥ : رسالته ومن يصلح لها من خلقه ،
فالرسالة منصب ديني له مقومات خاصة ، وفضل من الله يمنحه من يشاء من عباده
الصفحه ٦٠٢ : جهلهم بقوم في ظلمات يتردّدون فيها ، ولا يمكنهم
الخروج منها ، ليبيّن الله عزوجل الفرق بين الطائفتين
الصفحه ٧٣٨ : تضمنته
الكتب الإلهية من التوراة والإنجيل والقرآن من أحكام وإرشادات وأدلة على وجود الله
تعالى ووحدانيته
الصفحه ١٤٩ : وحكمة
، فالله وليه ، يخرجه من ظلمة الكفر إلى نور الإيمان ، ومن كفر بعد وجود النبي
المرسل والقرآن المنزّل
الصفحه ٧٦٢ : ))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) [الأعراف : ٧ /
١٨٩ ـ ١٩٣].
يذكّر القرآن
الكريم أن الإنسان ضعيف ، لا يملك من منافع نفسه ومضارها إلا ما شا
الصفحه ٢٣٢ : الأعداء مستشارين
يحرص القرآن
الكريم على تماسك الأمة وتناصحها ، ويحذرها من التعثر ومداخل الشر والسو
الصفحه ٤٤ : بالتوراة ، وليسوا من الدين في شيء ، ولن يؤمنوا
بالقرآن ونبي الإسلام.
وسبب نزول هذه
الآية : أن مالك بن
الصفحه ٦١٣ :
ومن أدب القرآن
العالي اللطف في الإنذار حين قال تعالى : (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
مَنْ تَكُونُ لَهُ
الصفحه ٥ : ، ولا أملك إلا لسان الحمد والشكر بكل ما أوتيت من قوة ،
وما أملك من حواس وأعصاب وعقل ووعي ، وفي كل حين
الصفحه ٣٧٨ : ، وإلا كان منافقا مخادعا ، ويلاحظ أن كثيرا من الناس يحلو لهم أن يكون
أغلب كلامهم مع الآخرين سرا لا جهرا
الصفحه ٦٧٠ :
إن هذا لون من
الإنذار الموجب للخوف وضرورة الاحتراس والحذر من عواقب الكفر والعصيان.
حيرة الكفّار
الصفحه ٥٧٩ : اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ
أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً
الصفحه ١٧٦ :
عاقبة الاغترار بالمال والولد
يغتر بعض السطحيين
من الناس بما لديهم من ثروات وأموال وأولاد وذرية