الصفحه ٥٥٣ : ].
ثم أورد القرآن
الكريم دليلا قطعيّا على كون القرآن من مصدر إلهي لا بشري ، حين أوصى بالضعفاء
الملازمين
الصفحه ٥٨٠ : الكتاب على موسى ، وأنزل علي هذا الكتاب وهو القرآن ، ثم أمره تبارك وتعالى
بترك من كفر وأعرض بقوله : (ثُمَّ
الصفحه ٢٧٣ : البيت ، فتوضأ ولم يكثر صب الماء ، ثم قام يصلي ، فقرأ
من القرآن ،
__________________
(١) عبثا من غير
الصفحه ٦٥١ :
ثم وجّه القرآن
الكريم إلى قاعدة أساسية في الطّب وتناول المباحات النافعة ، وهي : الأكل والشرب
من
الصفحه ٢٥٨ : الحقوق فلا سرقة ولا خيانة من المغنم ،
وهم أمة الحضارة والمدنية إن اتبعوا تعاليم القرآن وفهموا أسرار
الصفحه ٥٠ : الإلهية العالية.
وأول ما نسخ من
القرآن : القبلة ، قال الله تعالى : (فَأَيْنَما تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ
الصفحه ١٤٦ : تقرأ
في بيت فيه شيطان إلا خرج منه : آية الكرسي».
آية الكرسي إذن هي
سيدة آي القرآن ، وورد أنها تعدل
الصفحه ٦٩٩ : ، قال الله تعالى :
(تِلْكَ الْقُرى
نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبائِها وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ
الصفحه ٩١٨ : عودته من تبوك ، فلما أقبل ونزل بذي أوان ، نزل
عليه القرآن في شأن مسجد الضرار ، فدعا رسول الله
الصفحه ٤٠ : فيه ، فيرد الله عليهم : إن القرآن مصدق
للتوراة ، وكلاهما من عند الله ، فكيف تكفرون ببعض الكتاب وتؤمنون
الصفحه ٤٦٧ : النّبي القرآن الكريم الذي أكملنا به الدين ، مشتملا
أو متضمّنا الحقائق من الأمور ، وهي تمثل الحق في نفسه
الصفحه ٨٨١ : .
تخوف المنافقين من نزول القرآن فاضحا لهم
إن إحسان
المنافقين بنفاقهم هو الذي جعلهم يحذرون من نزول آيات
الصفحه ٢٩ :
ولم يمتثل علماء
بني إسرائيل لأمر الله بالإيمان بالقرآن ، وكانوا يأمرون غيرهم بالصدقة والثبات
على
الصفحه ١٥٩ : ، ثم يبيتون في المسجد تحت مكان مسقوف يقال له (الصفة)
وكانوا متخصصين للجهاد وحفظ القرآن الكريم والخروج
الصفحه ٢١٩ : لأنفسهم العزة والكرامة ومهابة الأعداء؟!
موقف أهل الكتاب من الإسلام
وتحذير المسلمين من إطاعتهم
وبخّ