الصفحه ٨٩٠ :
الشيطان ، وجهاد
النفس والهوى ، لقوله تعالى : (وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ) [الحج : ٢٢
الصفحه ٩٣٣ :
شنيع وخطير ،
يتمثل في استهزائهم بالقرآن وتهربهم من أحكامه حين سماعه ، وطعنهم فيه كلما نزل
جديد
الصفحه ٦ : التفاسير الثلاثة ، وأصبحت لأول مرة هذه التفاسير في
متناول الناس في كل مكان :
ـ التفسير المنير
في العقيدة
الصفحه ٩٧ :
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذلِكَ
جَزا
الصفحه ١٥٧ :
سبحانه في الإنفاق الطيب ، حذّر من وسوسة الشيطان وعداوته في ذلك ، وأخبر سبحانه
بمغفرته للمنفق وفضله عليه
الصفحه ١٧٦ : ، ويظنون أنهم أرفع من غيرهم في
الدنيا ، وأحسن حالا وعاقبة في الآخرة ، ولم يدروا أن المال والولد عرض زائل
الصفحه ٢١٨ :
والميزة الثالثة :
أنه موطن هداية للناس ، حيث دعي العالمون إليه فأجابوا ويتجهون إليه في أدعيتهم
الصفحه ٢٤١ : الله في جعل العاقبة للمتقين ، وعلو كلمة الإسلام ، وقتلاكم في الجنة ،
وقتلاهم في النار ، فالحرب سجال
الصفحه ٢٤٦ :
الآخرة وجزاءها ،
أعطاه الله شيئا منها ، على حسب إرادته وحكمته ومشيئته في كلا الحالين.
وكثير من
الصفحه ٢٨٢ :
سبب نزول آية
التعدد : هو ما ورد في الصحيحين عن عروة بن الزبير : أنه سأل خالته عائشة أم
المؤمنين
الصفحه ٣٥٦ : اضطراب صاحبه وقلقه
وحيرته ، فلا يستقر على حال بسبب ضعف في إيمانه أو تفكيره ، أو بسبب الحرص على
مصالحه
الصفحه ٤٦١ :
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
قالُوا
الصفحه ٦٦٦ :
: وهي سواد الوجوه وقبحها في أهل النار وما عليها من الغبرة ، وزرقة العيون وتشوية
الخلقة ، قائلين لهم : أي
الصفحه ٧٢٨ :
قصر في خلافته ،
وفرط في كفّ القوم عن عبادة العجل ، وعلى الخليفة اتباع سيرة سلفه الذي استخلفه
الصفحه ٨٤٣ : ) أي لا يهدي القوم الكافرين في أعمالهم إلى ما هو الأفضل
والأرقى رتبة ، إذ قد طمس على قلوبهم ، والآية