الصفحه ٥٤ : الآمنين ومحاولة هدمها من قديم ، فلم
تكن محاولتهم إحراق المسجد الأقصى في ٢١ آب سنة ١٩٦٩ م والحفريات حوله
الصفحه ٩٥ :
وسبب نزول هذه
الآية : تغيير عادة العرب في الجاهلية في الدخول إلى البيوت بعد الإحرام بالحج أو
الصفحه ٩٦ :
(وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ٢٤٨ :
عليه رسول الله ، وأنه خرج في أصحابه يطلبكم في جمع لم أر مثله قط ، يتحرقون عليكم
، قد اجتمع إليه من كان
الصفحه ٣٥٧ :
قال السدّي : نزلت
هاتان الآيتان في قوم منافقين كانوا بالمدينة ، فطلبوا الخروج عنها نفاقا وكفرا
الصفحه ٣٨٧ :
ومعنى الآية :
يطلب الفتوى منك أيها النبي النساء ، في حقوقهن الشاملة للميراث وحقوق الزوجية
المالية
الصفحه ٦٧٣ :
إن مدار القرآن
الكريم وغايته الجوهرية في العقيدة إثبات أسس أربعة : وهي التوحيد لله ، والنّبوة
الصفحه ٦٧٧ : ، وطمعا في جزيل ثوابه. فإذا
دعا الإنسان متذلّلا لربّه خاضعا لجنابة ، معتقدا ذلك في قلبه ، خائفا من عذاب
الصفحه ١٢٢ :
وليس كل يمين يجب
الوفاء بها ، وإنما الوفاء واجب في اليمين المنعقدة : وهي أن يحلف المسلم على أمر
الصفحه ٣٥٣ :
ويسجل أرفع البطولات ، ولا ينهزم أو يتردد. وحينئذ يكون النصر الإلهي ، كما جاء في
الآية : عسى الله أن يرد
الصفحه ٣٦٣ :
أما جزاء القاتل
عمدا فهو القصاص أو عقوبة الإعدام إذا لم يصدر عفو من ورثة القتيل ، وله في الآخرة
الصفحه ٣٦٩ : المنورة ، لكن بعض المسلمين قعد في مكة حبّا
في وطنه ، وإيثارا للدنيا وعرضها ، ومنهم من كان ضعيفا لا يقدر
الصفحه ٤٦٥ :
في مال أو جاه أو
رضا الآخرين ، فمتاع الدنيا قليل ، والرشوة سحت حرام لا بقاء لها ولا بركة فيها
الصفحه ٥٢٥ :
الحياة في الآخرة
بعد الموت في الدنيا ؛ لأنه الذي خلقنا في مبدأ الخليقة من طين ، فأوجد أبانا آدم
الصفحه ٦٠٢ :
نزلت هذه الآية ـ كما
ذكر ابن عباس ـ في عمر وأبي جهل ، الأول يمثّل الإيمان ، والثاني يمثّل الكفر