الصفحه ٢١٥ : الطَّعامِ كانَ
حِلاًّ لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلاَّ ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ مِنْ
قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٥٠٩ : أنثى حرم على النساء لحمها ولبنها ، وإن كان آخرها ذكرا
نحروه وأكلوه. والسّائبة : هي النّاقة التي كانت
الصفحه ٣٨ : أَنْبِياءَ اللهِ مِنْ
قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٩١)) [البقرة : ٢ / ٨٧
ـ ٩١].
الآيات تذكير لبني
الصفحه ٦١ : شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ
يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا
نَعْبُدُ
الصفحه ٢١٠ : الصفوف ، وتتماسك لبناتها ، وتتجاوز خلافاتها ، وتتناسى أحقادها وخصوماتها ،
لتكون أمة مهيبة مرهوبة الجانب
الصفحه ٢٥٥ : / ٧].
إن هذه القيم
الخلقية القرآنية ـ النبوية تعد اللبنة الأولى لبناء الأمجاد والحفاظ على حرمة
الديار
الصفحه ٤٦٤ : ء محمد صلىاللهعليهوسلم ، يحكمون بمقتضى التوراة لبني إسرائيل وعليهم ، ويحكم بها
أيضا الرّبانيّون ، وهم
الصفحه ٤٦٥ : : وأتبعنا مجيء النّبيين
وذهابهم والسّير على آثارهم بعيسى ابن مريم عليهالسلام ، فهو آخر نبي لبني إسرائيل
الصفحه ٥٨٥ : الحيوان ، والإفرازات مثل
اللبن من الحيوان الحيّ ، ويتحقق النمو والتكاثر بين الحي والميت ، والميت والحي
الصفحه ٦٨٦ : ملّتها ثمود وقالوا : ما نصنع باللبن؟
الماء أحبّ إلينا منه ، فتمالؤوا على قتل النّاقة.
وأضاف صالح قائلا
الصفحه ٧٣٩ : بهم.
والحال الثانية
لبني إسرائيل : أن الله تعالى في عهد موسى صيرهم اثنتي عشرة فرقة أو قبيلة ، تسمى
الصفحه ٧٨٨ : تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ) في. أبي لبابة مروان بن عبد المنذر ، وكان حليفا لبني
قريظة من اليهود ، وقد بعثه
الصفحه ٨٨٣ : الهزل.
المنافقون قوم هدامون لبنية المجتمع
لم يقتصر سوء خلق
المنافقين على أنفسهم وتكوينهم القبيح
الصفحه ٨٨٦ : الفاضل
بعد أن أبان الله
تعالى صفات المنافقين والمنافقات ، وأنهم هدامون لبنية المجتمع ، وأعداء للحضارة