الصفحه ١٧ :
مع أنها تتحرك
وتدور ، وجعل السماء كالقبة تظلّهم بالخير والبركة ، وهي بناء محكم مع ما فيها من
الصفحه ٢١ : ء ، ونكتشف عوالم النجوم والكواكب السّيارة
كالقمر والزهرة والمريخ. ومن مظاهر قدرة الله وعظمته خلق السموات
الصفحه ١٨٠ : عزوجل كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير فيقول
: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه
الصفحه ٥٢٤ :
بالحمد ولو لم يكن
منه إنعام ، لأنه المبدع وخالق السماوات والأرض وما فيهما من العوالم العلوية
الصفحه ٧٤ : ملموسة واضحة في الكون المشاهد ، ألم ير الإنسان أن الله هو الذي خلق
السموات وما فيها من عوالم وأفلاك
الصفحه ٦٣٣ : وحجّ واعتمر فلله ، وإن مات فلله ، له الحكم وله الأمر ، وبيده مقاليد
أمور الخلائق والعوالم كلها.
وفي
الصفحه ٦٧٣ : في يومين آخرين ، وخلق
السماوات وما فيها من عوالم وأفلاك ، وكواكب وأبراج في يومين.
الصفحه ٥١٨ : يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
السَّماءِ قالَ اتَّقُوا اللهَ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٤٠٨ : السماء جملة ، إن كان نبيّا صادقا
وأن يصعد في السماء ، وهم يرونه ، فينزل عليهم كتابا مكتوبا فيما يدّعيه
الصفحه ٥٢٩ : عنادهم وموقفهم المتعنّت ، إنهم
اقترحوا اقتراحين :
أولهما ـ أن ينزل
الله عليهم كتابا مسطورا من السما
الصفحه ١٦ : فَهُمْ لا
يَرْجِعُونَ (١٨) أَوْ كَصَيِّبٍ (٣) مِنَ السَّماءِ
فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ
الصفحه ٢٨ : غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا
رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا
الصفحه ٧٣ : مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَبَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ
دَابَّةٍ
الصفحه ٢٧٤ : السماوات والأرض ، وتعاقب الليل والنهار ،
ففي السماء بدائع الكواكب والنجوم وأفلاكها ومداراتها ، وفي الأرض
الصفحه ٥٨٤ : وجود
الإله الصانع الخالق ، بما يشاهده الإنسان ويجاوره ويلمسه في هذا الكون العجيب من
السماء والأرض