الصفحه ١٩٨ : ودبر تدبيرا محكما
بإلقاء شبه عيسى على أحد الحواريين ، ورفع عيسى إلى السماء ، حيا بجسده وروحه ،
والله
الصفحه ٢٢٢ : السماء إلى
الأرض».
ثم نهى الله عن
التفرق أبدا ، فإن الداء العضال في الفرقة والانحلال. ويكون التزام
الصفحه ٢٣٨ : الله ، وجزاء المطيعين جنات فسيحات واسعات عرضها
كعرض السماء والأرض ، أعدت للمتقين الذين وقوا أنفسهم من
الصفحه ٢٥٨ : والمعارف ، وإن كانوا سابقا في متاهة وضلال مبين.
والخلاصة : إن
رسالة السماء تتطلب من الناس الحفاظ على
الصفحه ٣٠٥ : المحبة والإخلاص ، لذا
سماه الله نحلة وعطية ، ولا مانع بعد تسمية مهر معين في عقد الزواج ، التراضي
والاتفاق
الصفحه ٣٣٧ : بنا إلى
محمد ليفصل بيننا في هذه القضية ، وقال المنافق : بل نأتي كعب بن الأشرف ، وهو
الذي سماه الله
الصفحه ٣٦٧ : في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في
سبيله ، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض» وعن ابن
الصفحه ٤٠٧ : أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ
تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسى أَكْبَرَ مِنْ
الصفحه ٤١٦ : الله
تعالى ، فلا يعجزه أحد في الأرض ولا في السماء ، ولا يبالي الله بهم ، كما ورد في
الحديث عند البخاري
الصفحه ٤٤٨ : ، وهي التي
قسمها لكم وسماها ، ولا تتراجعوا وتنهزموا من خوف أهلها الجبارين ، ولا تتخلفوا عن
الجهاد
الصفحه ٤٨٠ : ..).
وروى ابن مردويه
عن ابن عباس قال : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أي آية من
السماء أنزلت أشدّ عليك
الصفحه ٥٠٧ : السماء من عيسى عليهالسلام ، ثم لم يؤمنوا به ولا برسالته. ومثل بني إسرائيل الذين
سألوا عن أحوال البقرة
الصفحه ٥٢٠ :
__________________
(١) تنزيها لك عما لا
يليق بك.
(٢) أخذتني وافيا
برفعي إلى السماء.
الصفحه ٥٢٥ : : (وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ
وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ) يعلم السّر والجهر ، ويستوي في علمه سبحانه الخفا
الصفحه ٥٢٦ : مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ
قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ ما لَمْ نُمَكِّنْ لَكُمْ وَأَرْسَلْنَا
السَّما