الصفحه ١٨٠ : في القرآن! وقال الحذّاق من العلماء : لا يجوز أن يكون في
القرآن لغة غير لغة العرب ؛ لأنّ الله تعالى
الصفحه ٢٠٦ : : (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ ؛) يعني القرآن موافقا لما معهم ؛ يعني
الصفحه ٢٢٤ : إن بعض آيات القرآن خير من بعض في التلاوة
والنظم ؛ إذ جميعه معجز.
وأما قوله
تعالى : (أَوْ مِثْلِها
الصفحه ٢٢٥ : : إنّ
سعيد ابن المسيّب يقرأ (أو تنساها) فقال : (إنّ القرآن لم ينزل على آل المسيّب.
قال الله تعالى لنبيّه
الصفحه ٢٣٥ : في التوراة ؛ وانشقاق القمر ؛ وإعجاز القرآن وغير
ذلك.
قوله تعالى : (إِنَّا أَرْسَلْناكَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٥٢ : والقرآن. وقالت النّصارى : نبيّنا عيسى أفضل الأنبياء ؛ وكتابنا
الإنجيل أفضل الكتب ؛ وديننا أفضل الأديان
الصفحه ٢٥٣ : نؤمن من الأنبياء؟ فأنزل الله : (قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا) ؛ يعني القرآن ، (وَما
الصفحه ٢٦٤ :
قوله تعالى : (الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) ؛ أي هذا القرآن حقّ. وقيل : جاءك بالحقّ من ربك يا محمد
أنّ
الصفحه ٢٦٧ : : الإسلام ، والقرآن ، ومحمّد صلىاللهعليهوسلم ، والسّنن ، والعافية ، والغنى عمّا في أيدي النّاس).
قوله
الصفحه ٢٦٨ :
الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ) ؛ القرآن والفقه والمواعظ ومعرفة التأويل والسّنة ؛ (وَيُعَلِّمُكُمْ ما
الصفحه ٢٨١ : ء في جميع القرآن. وقرأ قنبل وحفص :
بضم الخاء والطاء في جميع القرآن. وقرأ عليّ رضي الله عنه وسلام عليه
الصفحه ٢٩٠ : قوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(١).
أي أهل القرية.
(ما خَلْقُكُمْ وَلا
بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ
الصفحه ٢٩٢ : والخطيب في رواة مالك بسند واه عن
ابن عمر».
(٢) معاني القرآن للأخفش : ج ١ ص ٣٤٨ ، تحقيق د. عبد الأمير
الصفحه ٣١٦ : : (لأنّكم عرفتم الله فلم تطيعوه
؛ وعرفتم رسوله فلم تتّبعوه ؛ وعرفتم القرآن فلم تعملوا به ؛ وأكلتم نعمة الله
الصفحه ٣٥١ : صلاة العصر من آخر آيام التشريق عند جماعة من الفقهاء. والتأويل الأول أصحّ
وأقرب إلى ظاهر القرآن ؛ لأن