الصفحه ١٨٢ : .
وكان في القرية
نحوا من سبعين ألفا ؛ فصنف منهم أمسك عن الاصطياد ونهى ؛ وصنف أمسك ولم ينه ؛ وصنف
منهم
الصفحه ١٩٠ : الواقديّ (١) : (كلّ شيء في القرآن (لعلّكم) فهو بمعنى (لكي) غير
الّذي في الشّعراء : (وَتَتَّخِذُونَ
مَصانِعَ
الصفحه ٢٣٧ : مجاهد : (يتّبعونه حقّ اتّباعه) (٤).
قوله تعالى : (أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ) ؛ أي بالقرآن ويقرّون
الصفحه ٢٤٧ : ) ؛ أي فقه الحلال والحرام.
وقال مجاهد : (فهم
القرآن). وقال مقاتل : (هي مواعظ القرآن وبيان الحلال
الصفحه ٣٠٤ : الأقاويل على قراءة من قرأ (يطيقونه) من الإطاقة وهي القراءة الصحيحة
التي عليها عامة أهل القرآن ومصاحف
الصفحه ٣٥٢ : النّحر ؛ ويوم القرّ ؛ ويوم النّفر ؛ ويوم
الصّدر. وسمي يوم التروية لأنّ جبرائيل عليهالسلام قال لإبراهيم
الصفحه ٣٩٤ : في إتيان النساء ، المجتنبون لما نهى الله عنه في
إتيانهن. في الجامع لأحكام القرآن : ج ٣ ص ٩٦ ؛ قال
الصفحه ٤١١ : ؛ بل تابعه عليه الإمام سعيد بن جبير ، نقله القرطبي في
الجامع لأحكام القرآن : ج ٣ ص ١٤٨ ؛ قال : «من قال
الصفحه ٤٥٢ : ، سلّط الله عليهم عدوّهم فقاتلهم وغلبهم على التابوت ، ومضوا به إلى قرية
من قرى فلسطين ، وجعلوه في بيت صنم
الصفحه ٥ : العلماء الأجلّاء من قام بهذه المهمّة على امتداد العقود من
القرون الماضية ، في مجال الحديث والفقه والتفسير
الصفحه ١٢ : صحيح البخاري : ج ٩ ص ٥١ ؛ شرح الحديث (٤٩٩٤) من
كتاب فضائل القرآن ، وفيه : (قال : ولا يؤخذ بها
الصفحه ٢١ : يعرض ، وبقي مصحفنا ومصحف أهل البصرة حتى عرض) (١).
وفي فضائل
القرآن لابن كثير القرشي الدمشقي : قال
الصفحه ٣٨ : مرة
بشكل محبّب يؤثّر على الأذن حتى ترهف للسّماع وللاستزادة من هذا السّماع.
وهكذا تجد
القرآن طرازا
الصفحه ٤٥ : أنه جرؤ على التفسير ويزعم أنه يعلم كلّ شيء في القرآن ،
وذلك لكثرة ما يرويه من التفسير للقرآن عن
الصفحه ٥٥ : تكن ، فلا بدّ من
معرفتها إذا كانت تندرج تحت كليّات عامّة ذكرت في القرآن ، أو يمكن انطباق أحكام
جزئية