الصفحه ١٠ : .
وكان القرآن
ينزل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيأمر بحفظه في الصّدور ، وكتابته في الرّقاع ، من جلد
الصفحه ١٣ : سجوده قريبا من قيامه (١).
وأما ما ورد من
النهي عن قراءة القرآن منكوسا فإن المراد قراءة الآيات في
الصفحه ١٦ :
فهذا الحديث
يدل على أن القرآن لم يكن مجموعا فإذا أضيف إلى ذلك اختلاف ترتيب مصاحف الصحابة ،
دلّ
الصفحه ١٨ :
فاجمعه. فو الله لو كانوا كلّفوني نقل جبل من الجبال ما كان أثقل عليّ ممّا
أمرني به من جمع القرآن
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم شيئا من القرآن فليأت به ، وكانوا يكتبون ذلك في الصّحف
والألواح والعسب ، قال : وكان لا يقبل من أحد
الصفحه ٤٢ :
، أي التأويل للنص في مجال القول والعمل.
تاريخ نشوء التّفسير وأسبابه :
نزل القرآن
باللغة العربية
الصفحه ١٧٢ : عزوجل : (وَإِذْ قُلْنَا
ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ ؛) أي قلنا لبني إسرائيل بعد انقضاء التّيه ؛ على لسان
الصفحه ٤٠٤ :
الصّحابة أن عدّة أمّ الولد بالحيض وكذلك الاستبراء (١).
وذهب الزجّاج
إلى أن القرء الجمع من قولهم
الصفحه ٢٠ : اختلافهم في قراءة القرآن.
فإنه رأى أهل
الشام يقرأون بقراءة أبيّ بن كعب فيأتون بما لم يسمع أهل العراق
الصفحه ٢٦ : رسم الحرف وخط شكله ، وهذا يتفق
وأن رسم حرف القرآن توقيف من الله ، وتفسير لسبب تغاير خطّ القرآن عن خط
الصفحه ٤٤ : القرآن آيات متشابهة تشتبه معانيها على كثير من الناس ،
وخاصّة الآيات التي تحتمل عدّة معاني ، أو يتحتّم
الصفحه ٥٤ : ، وقسم يقول فيه بالرأي. أما الصحابة والتابعون فلم يكونوا قسمين بل كانوا
يقولون بالقرآن بما يعلمون من رأي
الصفحه ٧٢ : عليه القرآن ، يحتّم أن ينفي الإسرائيليّات كلها مقتصرا في القصص
على ما ورد به القرآن عنها ، وأن ينفي ما
الصفحه ٤٦٧ : . وفيه
لغات : بهت وبهت وبهت ، وأجودها بهت بضمّ الباء.
قوله عزوجل : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوسلم وثبت ذلك تواترا.
أما ترتيب
السّور بالنسبة لبعضها فإنه وإن كان يمكن أن يفهم من أحاديث عرض القرآن