الصفحه ٢٤٢ : لا يدخلوا بيتا
من بيوتي إلّا بقلوب سليمة ؛ وألسنة صادقة ؛ وأيد نقيّة ؛ وفروج طاهرة. ولا يدخلوا
بيتا
الصفحه ٤١٢ :
وإنّما جعل
دخول الزوج الثاني بها شرطا لمفهوم الآية وورود السّنة أما مفهوم
الصفحه ٣٤٨ : الله : معنى الآية : (رَبَّنا آتِنا فِي
الدُّنْيا) السّنّة (وَفِي الْآخِرَةِ) الجنّة. وعن عبد الله بن
الصفحه ٣٨٣ : : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ)
قال : الذي سأل عن ذلك ثابت بن الدحداح». وقال : «وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم
عن
الصفحه ٤١٣ : مفهمة مغنية عن التصريح.
وأمّا السّنّة
: فما روي أنّ رفاعة القرظيّ طلّق امرأته ثلاثا ، فتزوّجها عبد
الصفحه ١٦٦ : ؛ وبذل
الطاعات ؛ ومراقبة رب السموات.
__________________
(١) عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما. رواه
الصفحه ١٨٦ :
فأخبرها بذلك. فقالت : يا بنيّ إنّ الّذي يأتيك ملك في صورة بشر ؛ فقل له :
أتأمرنا أن نبيعها أم لا
الصفحه ٣٥١ : اليوم بتكرار سنين عليه
أيّاما.
وأما الذّكر
المذكور في هذه الآية فهو الذّكر عند رمي الجمار في أيام
الصفحه ١٠ : على مكث وتؤدّة ، ومن أجل أن ينزل حسب الحوادث وجوابات
السائلين نزل منجّما مفرّقا في ثلاث وعشرين سنة
الصفحه ٦٤ :
للجملة. وقد جاء القرآن الكريم على هذا المعهود ، وسار عليه في مختلف الآيات.
ولذلك قال عمر بن الخطاب حين
الصفحه ١١٨ : ، فقال : آمين]. كما في المصنف لابن أبي شيبة.
وأبو ميسرة هو عمرو بن شرحبيل الهمداني
الكوفي ، روى عن عمر
الصفحه ١٦٧ :
وسئل أبو الحسن
علي بن عبد الرحيم : من أشكر الشاكرين؟ فقال : الطاهر من الذنوب يعدّ نفسه من
الصفحه ٢٣٨ :
قوله تعالى : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ) ، تقدّم
الصفحه ٤٦٧ : الآية في عزير بن شريحيّا ، وكان من علماء بني إسرائيل ، سباه بختنصّر
من بيت المقدس إلى أرض بابل حين سلّطه
الصفحه ٤٦٩ :
فجاءهم رجل من بني إسرائيل فانتسب لهم فعرفوه ، قال : أخبرني جدّي أنّه قال
: دفنت التّوراة يوم