الصفحه ٢٠٦ : عبد الله بن سلام
وأصحابه ؛ لأنّ من آمن من المشركين أكثر ممّن آمن من اليهود). فعلى هذا القول (ما)
صلة
الصفحه ٢١٣ : ملائكته أو كتبه ؛ لأن
الكافر بالواحد كافر بالكلّ.
فقال ابن صوريا
: يا محمّد ما جئتنا بشيء نعرفه؟ وما
الصفحه ٢٢٢ : فيما بينهم : كنّا نسبّ محمّدا سرّا فأعلنوا
له الآن بالشّتم ، وكانوا يأتونه ويقولون : راعنا يا محمد
الصفحه ٢٣٥ : ) ؛ أي أرسلناك يا محمّد بالصّدق ؛ من قولهم : فلان محقّ في
دعواه إذا كان صادقا ، دليله قوله تعالى
الصفحه ٢٥٣ : قيل للحسن والحسين : سبطين
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم. والأسباط من بني إسرائيل كالقبائل من العرب
الصفحه ٢٦٢ : الله صلىاللهعليهوسلم في مسجد بني سلمة وقد صلّى بأصحابه ركعتين من الظّهر ،
فتحوّل في الصّلاة فاستقبل
الصفحه ٢٦٤ :
قوله تعالى : (الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) ؛ أي هذا القرآن حقّ. وقيل : جاءك بالحقّ من ربك يا محمد
أنّ
الصفحه ٢٧٦ : الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ) (١٦٣) ؛ قال الكلبيّ : (نزلت هذه الآية في كفّار مكّة ، قالوا : يا محمّد
صف لنا وانسب
الصفحه ٣٠٠ : البيض](٢).
قال المفسّرون
: فرض الله تعالى على رسوله محمّد صلىاللهعليهوسلم وعلى المؤمنين صيام يوم
الصفحه ٣١٣ : ، قال
ابن عباس : (حقّ على المسلمين إذا رأوا هلال شوّال أن يكبروا) (٢). وروي عن سعيد بن المسيب وأبي سلمة
الصفحه ٣٥٦ : : عبد الله بن سلام وأصحابه ، وذلك أنّهم عظّموا السّبت وكرهوا لحوم الإبل
وألبانها ، واتّقوا أشياء كانوا
الصفحه ٣٥٩ : الله تصير
الأمور. ومن قرأ بالياء ؛ فلأن تأنيث الأمور غير حقيقيّ.
قوله عزوجل : (سَلْ بَنِي
إِسْرائِيلَ
الصفحه ٣٧٣ : يبلغ في الطاعة كلّ
مبلغ ؛ إلا بخبر الله تعالى أو بخبر محمّد صلىاللهعليهوسلم ؛ لأنه لا يدري لعله قصّر
الصفحه ٤٦٥ : الْمُلْكَ ؛) أي ألم تعلم يا محمد بالذي جادل إبراهيم في ربه ؛ أي هل
رأيت كالذي (حَاجَّ إِبْراهِيمَ
فِي
الصفحه ٤٩٤ : يأكله أصابه من غباره](١). وعن عبد الله بن مسعود قال : (آكل الرّبا ومؤكّله
وكاتبه وشاهده إذا علموا به