الصفحه ٢٧٦ : . قال أبو العالية : (لا ينظرون فيعتذرون).
قوله عزوجل : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٨٤ : .
قوله تعالى : (إِلَّا دُعاءً وَنِداءً.) وقيل : إنّ الدعاء والنداء واحد كما أن الحلال والطّيب
واحد. وقيل
الصفحه ٢٨٧ :
يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ) ؛ ذكر البطون ها هنا للتأكيد ؛ ما يأكلون إلا ما يوردهم
النار ؛ وهي
الصفحه ٣٠٧ : ربّكم : فشهادة أن لا إله
إلّا الله ، وتستغفرونه. وأمّا اللّتان لا غناء لكم عنهما : فتسألون الله الجنّة
الصفحه ٣٢٠ : صلىاللهعليهوسلم ؛ قال : [ما من رجل أخذ بيد امرأته يراودها إلّا كتب
الله له حسنة ؛ وإن عانقها فعشر حسنات ؛ وإن
الصفحه ٣٢٦ : في الباب ولا يخرج منه حتى يحلّ من
إحرامه. ويرون ذلك برّا إلا أن يكون الرجل من الحمس وهم : قريش
الصفحه ٣٣٢ : هذه الآية : (أنفق في سبيل الله
وإن لم يكن لك إلّا سهم واحد ، ولا يقولنّ أحدكم أنّي لا أجد شيئا
الصفحه ٣٣٧ : القول التخير بين أعيان الإبل والبقر ، ولا
يجوز من كلّ شيء إلا الشيء فصاعدا ، إلا الجذع من الضأن فإنه
الصفحه ٣٤٥ : يلطّخهم بيده ويقول : [أي بنيّ ، لا ترموا جمرة العقبة إلّا مصبحين](٤). فلو كان الوقوف بها فرضا لما رخّص في
الصفحه ٣٧٣ : يبلغ في الطاعة كلّ
مبلغ ؛ إلا بخبر الله تعالى أو بخبر محمّد صلىاللهعليهوسلم ؛ لأنه لا يدري لعله قصّر
الصفحه ٣٨٠ : صاهره. ولا يكون التزويج إلا للولي الذي يكون ذا نسب من
اليتيم ؛ لأن الوصاية لا تستحقّ بها الولاية في
الصفحه ٣٩٠ : يأتوا النّساء إلّا على حرف واحد ، وذلك أشدّ ما يكون على المرأة. وكان
هذا الحيّ من الأنصار قد أخذوا ذلك
الصفحه ٣٩٤ : بَيْنَ
النَّاسِ ؛) نزلت هذه الآية في عبد الله بن رواحة الأنصاري رضي الله
عنه حلف ألّا يدخل على ختنه بشير
الصفحه ٤٠٨ : . فأنزل الله
قوله : (وَلا يَحِلُّ لَكُمْ
أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلَّا أَنْ يَخافا
الصفحه ٤١٠ : ؛ إلا أن يقوم دليل
الجمع ، فكأنّ الله تعالى ذكر في أول هذه الآية حكم الطلاق بغير بدل وخيّر الزوج
بين أن