الصفحه ٦٤ : المقصود الأعظم ، بناء على أن العرب إنما كانت عنايتها بالمعاني ، وإنما أصطلحت
الألفاظ من أجلها. إلا أنه إذا
الصفحه ٧٠ : فِي الْكِتابِ)(٦)(لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ)(٧)(إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ)(٨)(كُلٌّ فِي كِتابٍ
الصفحه ٧٧ : ثلاثمائة ألف حديث ، وهو ثقة ،
إلا أنه كتب عن شيخ وكان له أخ فسماه باسمه غلطا). وأجاب عليه الحافظ ابن حجر
الصفحه ١١٤ : : (ملك) أمدح من (مالك)
لأن المالك قد يكون غير ملك ولا يكون الملك إلا مالكا (٥). وروي أنّ أبا هريرة رضي
الصفحه ١١٥ :
ولا يكون إلّا إذا تقدّم ، فإن تأخّر ؛ قلت : نعبد ؛ ولا يجوز : نعبد إياك. فإن
قيل : لم قدّم (إِيَّاكَ
الصفحه ١٢٣ :
رَيْبَ فِيهِ)
؛
أي لا شكّ فيه.
ونصب (رَيْبَ) لتعميم النفي ؛ ألا ترى أنك تقول : لا رجل في الدار ؛
بالنصب
الصفحه ١٢٨ : لي ولا تفتنّي ، فأنزل الله تعالى فيه : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي
الصفحه ١٣٣ : كاهن إلّا ومعه شيطان ، منهم كعب بن الأشرف بالمدينة ؛ وأبو بردة في بني أسلم
؛ وعبد الدار في جهينة ؛ وعوف
الصفحه ١٣٩ : ) وهي لمقاربة الفعل ، تعمل عمل (كان) إلا أن خبرها
لا يكون إلا مضارعا ، وشذّ غيره. والأكثر في خبرها
الصفحه ١٤٧ : صادقين أنّي لا أخلق خلقا إلّا كنتم أعلم منه وأفضل!!) (٣). فقالت الملائكة أقرارا بالعجز واعتذارا : (قالُوا
الصفحه ١٤٨ : فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ) (٣٤) ؛ ظاهر الآية : أن إبليس كان من
الصفحه ١٦٨ : . قال ابن عباس : (أبى الله عزوجل أن يقبل توبة بني إسرائيل إلّا بالحال الّذي كرهوا أن
يقاتلوهم حين عبدوا
الصفحه ١٦٩ : ألفا والقاتلون اثنا عشر ألفا. وكان السبب في
امتحانهم بذلك : أنه كان فيهم من عرف بطلان عبادة العجل ؛ إلا
الصفحه ١٧٢ : قولوا : مسألتنا حطّة.
قال ابن عباس :
(أمروا بالاستغفار). وقيل : أمروا أن يقولوا لا إله إلا الله. وقيل
الصفحه ١٨١ : في الدّنيا إن قبلتموه
وفعلتم ما أمرتم به ؛ وإلا وضحتكم بهذا الجبل وأغرقتكم في البحر وأحرقتكم بهذه