الصفحه ٣٥٨ : عزوجل : (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ٤١٧ : بنت يسار أخت معقل ، سمّاها
الكلبيّ في تفسيره».
(٣) أخرجه الطبري بأسانيد في جامع البيان : الحديث
الصفحه ١٣١ : وإظهارهم ذلك خداعا.
(٢) سبأ / ٥٤.
(٣) الزمر / ٧١.
(٤) هود / ٧٧.
(٥) سيأتي معنى الإشمام في تفسير
الصفحه ١٤٥ :
قوله تعالى : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ
أَمْواتاً) ؛ أي وكنتم نطفا في أصلاب آبائكم
الصفحه ١٣٧ : مِنَ
السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ)
؛
هذا مثل آخر
ضربه الله تعالى لهم أيضا ؛ معطوف على
الصفحه ٤٣٠ : شهقة
فمات. سمع من ابن عباس وأبي هريرة وعائشة وغيرهم» ترجم له ابن حجر في تهذيب
التهذيب : الرقم (٢٠٧٣
الصفحه ١١٣ : خلقهم الله لعبادته». وفي الدر المنثور في التفسير المأثور : ج ١ ص ٣٤ قال
السيوطي : «أخرجه ابن جرير وابن
الصفحه ٤٦٨ : حين تبيّن له من كمال القدرة البلاء في حماره
؛ والموت في نفسه ؛ والبقاء في العنب والعصير اللّذين هما من
الصفحه ٣٧٥ : تفسير القرآن : الحديث (٣٠٤٩). والحاكم في المستدرك : كتاب الأشربة
: الحديث (٧٣٠٦ ؛ وقال : هذا حديث صحيح
الصفحه ٥٠٥ : ، (فَتُذَكِّرَ) رفعا ؛ لأن ما بعد (فاء) الخبر مبتدأ. وقيل في تفسير
الآية : إن امتنعت إحدى المرأتين عن أدا
الصفحه ٤٦٠ : : تفسير الآية.
(٥) رواه الطبري في جامع البيان : النص (١٢٣٢) : تفسير الآية ٨٧ من سورة
البقرة
الصفحه ٢١٥ : مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ ،) يعني التوراة ، (كِتابَ اللهِ وَراءَ
ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا
الصفحه ٤٧٤ :
قوله عزوجل : (مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ
الصفحه ٣٥٦ : يتّقونها قبل أن يسلموا. وقالوا : يا رسول الله ،
إنّ التّوراة كتاب الله ، فدعنا فلنقم في صلاتنا باللّيل
الصفحه ١٩٤ : أُمْنِيَّتِهِ)(١) أي إلّا إذا قرأ ألقى الشّيطان في قراءته. قال الشاعر (٢) :
تمنّى كتاب
الله أوّل ليلة