الصفحه ٤٨٣ : بالحرام. فيكون معنى (إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ) على هذا التأويل : إلّا أن تترخّصوا في تناوله إن كان
الصفحه ٤٩٧ : المعاملة بالربا وكانوا محرّمين له ، فإن الإمام يستتيبهم ؛ فإن
تابوا وإلا قاتلهم. وأما إذا عامل واحد أو
الصفحه ٥٠٦ : اللهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهادَةِ وَأَدْنى أَلَّا تَرْتابُوا) أي الكتاب أعدل عند الله وأحصى للأجل وأحفظ
الصفحه ١٤ : وأنّه عارضني العام
مرّتين ولا أراه حضر إلّا أجلي](٢) وعن أبي هريرة قال : [كان يعرض على النّبيّ
الصفحه ١٥ :
إلا أنه وردت
أحاديث صحيحة أخرى صريحة في ترتيب الآيات ، فإنّها تنصّ على ترتيب الآيات بالنسبة
الصفحه ١٩ : يشهد من تلقّاه سماعا مع
كون زيد كان يحفظه وكان يفعل ذلك مبالغة بالأحتياط) (٢).
فالجمع لم يكن
إلّا جمع
الصفحه ٤٥ : على تفسيره بعض الأئمة والمحدّثين ، كالشافعيّ والبخاري.
إلا أن بعضهم كان يرى أن مجاهدا يسأل أهل الكتاب
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوسلم لعمّه عند الموت : [قل لا إله إلّا الله ، أشهد لك بها
يوم القيامة؟] فأبى فأنزل الله (إِنَّكَ لا
الصفحه ٤٩ : التفاسير لم تصل إلينا.
إلا أن ابن جرير الطبري جمع أكثرها وأدخلها في كتابه. ثم تتابع المفسرون يفسّرون
القرآن
الصفحه ٥١ :
موسى قال : [أوفاهما وأبرّهما](١). إلا أن هذا النوع لا يجوز الاعتماد عليه كمصدر للنقل
إلّا ما ورد
الصفحه ٥٤ :
__________________
(١) وفيها يقول الله عزوجل : (قُلْ
رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ فَلا تُمارِ
الصفحه ٥٥ : عن الإنجيل ، إلا أن ذلك قليل
بالنسبة لما أدخله اليهود. وهكذا تضخّم الشيء الكثير من القصص والأخبار
الصفحه ٥٧ : القرآن على هذا الأساس العربي إدراكا تفصيليّا أمكن تفسيره
وإلا فلا. لأن القرآن كله يمضي في ألفاظه وعباراته
الصفحه ٥٩ :
جُنُباً فَاطَّهَّرُوا)(٩)(لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ)(١٠) فالمعنى اللغوي هنا وهو إزالة النّجاسة
الصفحه ٦٣ : القراءات في القرآن (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) ملك يوم الدّين (٢)(وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ) وما