الصفحه ٤٣٤ : أصحابه ، فلا
يكون وراءه إلّا الصّفّ والصّفّان من النّاس ، يكونون في قائلتهم وتجارتهم ، فقال
رسول الله
الصفحه ٤٣٥ : : «لا يروى هذا
الحديث عن أبي سعيد إلا بهذا الإسناد». والإمام أحمد في المسند : ج ٣ ص ٧٥.
والطبري في جامع
الصفحه ٤٣٩ : الزوج على المتعة إلا لمطلقة
لم يدخل بها ولم يفرض لها مهرا للآية المتقدمة. وقال بعضهم : أراد بالمتاع في
الصفحه ٤٤٠ : : أيّها العظام ، ثمّ قال : ألا أيّتها الأجساد البالية ، إنّ
الله يأمركنّ أن تكتسين لحما ، فجعل اللّحم يجري
الصفحه ٤٤١ :
قال : ألا أيّتها الأجساد البالية الخاوية ، إنّ الله يأمركنّ أن تقمن بإذن
الله ، فقاموا. فرجعوا
الصفحه ٤٤٣ : الله قرضا
تأكيدا لاستحقاق الجزاء ؛ لأنه لا يكون قرضا إلا والعوض مستحقّ فيه. ومعنى الآية :
من ذا الذي
الصفحه ٤٤٤ : تعالى : (أَضْعافاً كَثِيرَةً) لأن التشديد للتكثير.
قال الحسن
والسديّ : (هذا التّضعيف لا يعلمه إلّا
الصفحه ٤٤٥ : أبي يعلى
رجال الصحيح».
(٢) «الجنّة» للضرورة ، وإلا فهي ليست في المخطوط.
الصفحه ٤٤٦ : (١)
إلّا رجاء
الضّعف في المعاد
فارتحلي
بالنّفس والأولاد
والبرّ لا
شكّ فخير زاد
الصفحه ٤٤٧ : أكثر جزاء. قال : لأنّ صاحب القرض
لا يأتيك إلّا محتاجا وربّما وقعت الصّدقة في غير أهلها](٢). وعن أبي
الصفحه ٤٥٢ : ملكا مضارّة لنا حين سألناك
ملكا ، وإلا فآتنا بآية أن الله قد بعثه علينا. فقال لهم : (إِنَّ آيَةَ
الصفحه ٤٥٣ : الله أربعة من الملائكة يسوقون الثورين
، فلم يمر التابوت بشيء من الأرض إلّا كان مقدّسا ، فأقبلا حتى وقعا
الصفحه ٤٥٨ : جمع له بين الملك والنبوّة. والحكمة هي النبوّة ، ولم
يجتمع كلاهما لأحد إلا لداود وسليمان عليهمالسلام
الصفحه ٤٦٠ : فاختلفوا. ويقال : لم يلجئهم إلى
الإيمان ؛ لأنّ التكليف لا يحسن مع الضرورة ، والجزاء لا يحسن إلا مع التّلجئة
الصفحه ٤٦٣ : الشّاكرين وأعمال الصّدّيقين وثواب النّبيّين ، وبسط على يمينه بالرّحمة
، ولم يمنعه من دخول الجنّة إلّا أن