الصفحه ٢٨٢ : القرآن من الفحشاء فهو زنا ، إلا قوله تعالى : (وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشاءِ)(٤) فإنه منع الزكاة. وقيل
الصفحه ٢٩٠ : قوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(١).
أي أهل القرية.
(ما خَلْقُكُمْ وَلا
بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ
الصفحه ٢٩٥ : الوصية إلا
على من عليه شيء من الواجبات لله تعالى أو لعباده ، وتستحبّ لمن لا شيء عليه
بالوصية بالثلث
الصفحه ٢٩٩ : ؛ فعادني رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : يا رسول الله ، إنّ لي مالا كثيرا ، وليس يرثني
إلّا بنت واحدة
الصفحه ٣٠٢ : عبيد
: (فعدّة) بالنصب ؛ أي فليصم عدة. و (أخر) في موضع خفض ؛ إلا أنّها لا تنصرف ؛
لأنّها معدولة عن جهتها
الصفحه ٣١٣ : فَإِنِّي قَرِيبٌ ؛) إلا أنه اختلف المفسرون في سبب نزول هذه الآية ؛ فقال
ابن «عباس» (٣) : (نزلت في عمر رضي
الصفحه ٣١٤ : سعيد قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : [ما من مسلم دعا الله بدعوة ليس فيها قطيعة رحم ولا
إثم إلا
الصفحه ٣٢١ : الخيط الأبيض من الخيط الأسود ؛ وصم
ثلاثين يوما إلّا أن ترى الهلال قبل ذلك] قال : فأخذت خيطين من حرير
الصفحه ٣٢٥ :
شهادة الزّور). وقال شريح لبعض الخصوم : (إنّي أقضي لك وأنا أظنّك ظالما ؛ ولا
يسعني إلّا أن أقضي بما
الصفحه ٣٣٣ :
الهلاك. ولم يجئ من كلام العرب مصدر على تفعلة بضمّ العين إلا هذا. وقال بعضهم :
التهلكة : كلّ شيء عاقبته
الصفحه ٣٣٤ : تتركوا الجهاد فتعذّبوا ، دليله قوله تعالى : (إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ
عَذاباً أَلِيماً)(٢). وعن
الصفحه ٣٣٩ : ؛ ألا ترى إنك تقول : لقيت
فلانا سنة كذا ، وقمت يوم كذا ؛ بمعنى بعض المدة.
قوله تعالى : (فَمَنْ فَرَضَ
الصفحه ٣٤١ : . وأما قوله تعالى : (وَلا جِدالَ فِي
الْحَجِّ) فأكثر القرّاء على نصبه ؛ ولم ينقل فيه الرفع والتنوين
إلا
الصفحه ٣٤٣ : فلسنا كسائر الناس ، كانوا يتعظّمون أن
يقفوا مع سائر العرب بعرفات. ويقول بعضهم لبعض : لا تعظّموا إلا
الصفحه ٣٤٤ : عرفات ؛ فعلم أن المراد بهذه الإفاضة الإفاضة من
المزدلفة ؛ إلّا أن عامّة المفسرين على الوجه الأول