الصفحه ١٣٨ : تعالى : (مِنَ الصَّواعِقِ) جمع صاعقة : وهي صوت وبرق فيه قطعة من النار لا تأتي
على شيء إلا أحرقته. وقوله
الصفحه ١٤٠ : قارب الفعل إلا أنه لم يفعل ، فإذا نفيت انتفى
خبرها بطريق الأولى ؛ لأنه إذا انتفيت مقاربة الفعل انتفى
الصفحه ١٤٤ : لمعرفته كثيرا ، (وَما يُضِلُّ بِهِ
إِلَّا الْفاسِقِينَ) (٢٦) ؛ يعني الخارجين عن طاعة الله. قيل : هم اليهود
الصفحه ١٤٥ : الأرض قبل السّماء
؛ إلا أنّ بسط الأرض بعد خلق السّماء ، (وَهُوَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) (٢٩).
قوله
الصفحه ١٤٩ : يكون مستثنى منقطعا ؛ مثل قوله تعالى : (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا
اتِّباعَ الظَّنِ)(١).
وقيل
الصفحه ١٥٠ : ؛ ومنهم من قال : سمّي بذلك لأنه كان آدم اللّون. وكنيته :
أبو محمّد ؛ وأبو البشر.
وقوله : (إِلَّا
الصفحه ١٥٢ : من دخلها للثواب لا يخرج
منها أبدا ؛ وآدم لم يدخلها للثواب ، ألا ترى أن رضوان وخزّان الجنان يدخلونها
الصفحه ١٥٨ : طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ)(٣). والفائدة في تكرار ذكر الصلاة لئلا يتوهّم متوهّم أن
الصلاة لا تجب إلا على من تجب
الصفحه ١٥٩ : .
قوله عزوجل : (وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) (٤٥) ؛ يحتمل أنّ الهاء كناية عن الصلاة
الصفحه ١٦٤ : الوعد جاء جبريل عليهالسلام على فرس يقال له فرس الحياة ؛ لا يصيب شيئا إلا حيى به
، فلما رأى السامريّ
الصفحه ١٧٥ : : ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلّا
أنّه أدرّ ، فذهب يغتسل مرّة ؛ فوضع ثوبه على حجر ، ففرّ الحجر بثوبه
الصفحه ١٧٧ : لَكُمْ ما
سَأَلْتُمْ ؛) معناه إن أبيتم إلا ذلك فاهبطوا مصرا من الأمصار ؛ ولو
أراد مصرا بعينها لم يصرفه
الصفحه ١٨٠ : (وَرَفَعْنا
فَوْقَكُمُ الطُّورَ) وهو الجبل بالسّريانية في قول بعضهم. وقالوا : ليس من
لغة في الدّنيا إلّا وهي
الصفحه ١٨٢ : الله قد حرّم
عليهم صيد السّمك يوم السبت ، وكان إذا دخل يوم السبت لم يبق حوت إلا اجتمع هناك
حتى يخرجن
الصفحه ١٨٣ : مسخ الله تعالى أمّة إلا أهلكها.
قوله عزوجل : (فَجَعَلْناها نَكالاً
؛) أي القردة ؛ وقيل : المسخة