الصفحه ٦٧ : إلا حسب
ما تقتضيه اللغة العربية ليس غير. وطريق ذلك النقل الموثوق به من طريق الرواية
التي يرويها الثقة
الصفحه ٦٨ : ، وإلا فيقتصر عند ما ورد عنها في القرآن في مجموع الآيات
، ولا يصحّ أن تعرف عن غير هاتين الطريقين. لأنّها
الصفحه ٨١ : .
وعلى الرغم من محاولتي في البحث عن نسخة ثانية للمخطوط زيادة في التوثيق ، إلا
أنني لم أجد ، فاقتضى الحال
الصفحه ٨٤ :
لعبد الصمد الغزنوي ، وإلا ما احتاج أن ينقل منه في الهامش ويشير إليه في
إحالاته.
وعلى هذا يرجح
الصفحه ٨٧ : الطبراني بمذهبه الفقهي كغيره من علماء زمانه ، إلا للضرورة البحثية كما في
التفسير ، فمذهب أصفهان السائد في
الصفحه ٩١ : نوّهنا
إلى ذلك في مظانّه ، وأكاد لم أدع منه شيئا إلا نوّهت له ، وبيّنت ذلك في الهامش.
الصفحه ٩٥ :
شكر وتقدير
ولا يسعني في
هذا المقام إلا أن أقدّم الشكر الجزيل إلى كل من ساهم في إنجاز هذا العمل
الصفحه ١١٠ : المنادمة ، وفعلان أبلغ من فعيل ، وهو من أبنية المبالغة. ولا يكون إلا
في الصفات ؛ كقولك : شبعان وغضبان
الصفحه ١١١ : الله الرحمن الرحيم] (٤).
فإن قيل : لم
قدّم اسم الله على الرّحمن؟ قيل : لأنه اسم لا ينبغي إلا لله
الصفحه ١٢٢ : رَيْبَ فِيهِ.) وقال محمّد بن كعب : (الألف آلاء الله ، واللّام لطفه ،
والميم ملكه). وقال أهل الإشارة
الصفحه ١٢٦ : تعالى : (مَنْ
كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) [النحل / ١٠٦].
الثالث : الكفر
الصفحه ١٣٠ :
أعدائهم. وأمّا مخادعة أنفسهم فضرر ذلك عليهم. قال الله تعالى : (وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا
الصفحه ١٣٢ : جهّال. وقيل : قالوا : أنصدّق (كما) صدّق الجهال بقول الله
تعالى ، (أَلا إِنَّهُمْ.). وقيل : معناه : آمنوا
الصفحه ١٣٤ : )(٢).
وقرأ ابن محيصن
: (ويمدّهم) بضم الياء وكسر الميم ؛ وهما لغتان. إلا أن المدّ أكثر ما يجيئ في
الشرّ ، قال
الصفحه ١٣٥ : نعيم في الحلية : ج ٤ ص
١٢٤ ـ ١٢٥. وقال : «غريب من حديث الأعمش ، لم نكتبه
إلا من حديث أبي جنادة. وفيه