الصفحه ٢٢ : إلّا مصحف عثمان برسمه. ولمّا وجدت المطابع صار يطبع
المصحف عن هذه النسخة بنفس الخطّ والإملاء.
والفرق
الصفحه ٢٥ : أذنك فإنّه
أذكر للمملي] قال أبو عيسى : هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه ، وهو إسناد
ضعيف
الصفحه ٢٨ : فكيف يطلق الله يده فيكتب وتكون
آية. وإنما الآية ألّا يكتب ، والمعجزات يستحيل أن يدفع
الصفحه ٣١ : بلسان العرب ، وليس معناه حكمة
عربية. فالعربية وصف للفظه ليس غير. ولفظه لا يوصف إلّا بالعربية فحسب ، وهو
الصفحه ٣٢ : فرق في ذلك بين قبيل
وقبيل ، لأن الخطاب به للناس أجمعين. قال تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً
الصفحه ٣٥ : أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ
الصفحه ٣٧ : (٢٢) لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً (٢٣)
لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْداً وَلا شَراباً (٢٤) إِلَّا حَمِيماً
الصفحه ٣٨ : : (وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا
جِئْناكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً)(٢) والتفسير هو التفصيل
الصفحه ٤٠ : مفاصلة
إلا الصّدق في المباشرة. وليس الحال كما فرّق المتأخرون. فالتأويل عند السلف هو
إفادة المستمع أو من
الصفحه ٤٢ : يقرأونه ويدركون قوّة بلاغته ويفهمون
معانيه ، إلا أنّ القرآن لم يكن جميعه في متناول العرب جميعا يستطيعون أن
الصفحه ٤٨ : ، وأصبح علما مستقلا يدرس
وحده.
إلّا أن
التفاسير في أوّل أمرها لم تتّخذ شكلا منظّما بأن تذكر آيات القرآن
الصفحه ٥٣ : . إلا أنه جاء من
بعدهم من اطّلعوا على هذه الأقوال وفهموها أنّها تحذير من القول بالقرآن بالرأي
فتورّعوا
الصفحه ٦٠ : )(٤) وقوله تعالى : (يا بُنَيَّ أَقِمِ
الصَّلاةَ)(٥). وجميع الآيات التي ذكرت فيها الصلاة لم تستعمل إلا
بمعناها
الصفحه ٦٢ : ، وكتأكيد الخبر ، وكالإكتفاء بذكر البعض عن البعض الآخر مما
يذكر عادة ، وغير ذلك ، إلا وجدت لهذا نكتة بلاغية
الصفحه ٦٦ : إليه. ألا ترى في الشّكر لله والثناء عليه ، كان الأدب يقتضي الغيبة ،
وحين العبادة وإظهار الضّعف كان