الصفحه ٢٤٠ : في الحق ، ومن مقتضيات الحق. فإنزال القرآن على الرسول
«صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وما جاء به من أحكام
الصفحه ٢٤١ : ؛ وإنّما به جاء الحقّ ، وزهق الباطل. وبهذا
خاطب الله رسوله محمدا «صلىاللهعليهوآلهوسلم» أن يقول لقومه
الصفحه ٢٦٠ : أصفها للدواء. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنّه ليس
بدواء ، ولكنه داء» (٢).
وقال
الصفحه ٢٦٥ : .
الدليل الرابع :
التدخين مفتّر
للأعصاب.
عن أم سلمة أنّ
رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم): «نهى عن
الصفحه ٢٨٦ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن أكلها أو
شرب ألبانها ، أنظر : بداية المجتهد لابن رشد ج ٢ ص ٤٨٢.
الصفحه ٢٩٦ : وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ
يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٣١٠ :
البشر غير عاديين ، ومعروفين بالصدق ، والأمانة ، والاستقامة كالرسول محمد «صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٠ : المادية ، وفي تلك الحالة البائسة ،
صدرت كلمات من لسان الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» :
بسم الله
الرحمن
الصفحه ٣٢٦ : هذا إلى أن
يأتي محمد رسول الله الذي متى جاء كشف هذا الخداع للذين يؤمنون بشريعة الله» (١). ولأجل صدقه
الصفحه ٣٢٧ : الرسول محمد «صلىاللهعليهوآلهوسلم» في أوائل القرن الثامن عشر. وقد أعلن القس «تشارلز
فرانسيس بوتو» في
الصفحه ٣٣٢ : واحدا. أخرج أبو داود عن جابر «رضي الله عنه» قال : «خرج
علينا رسول الله «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ونحن
الصفحه ٣٤٨ : نظاما ؛ ولا أن الله قد أوجب على رسوله في القرآن
إقامة
الصفحه ٣٥٨ : دين ، وحياة ، ودين ودنيا ، لا دولة كهنوت ، ودين وأتوقراطية.
فالرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» أرسى
الصفحه ٣٦٣ :
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
فَاعْبُدُونِ) سورة الأنبياء آية
الصفحه ٣٦٤ : الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ).
آل عمران آية
٨٥.
ولذلك روى
الإمام البخاري أن الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم