الصفحه ١٣٠ : كلها عن الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وبشكل متواتر. أمّا الاختلاف الذي ينفيه القرآن فهو
بمعنى
الصفحه ١٤١ : ويتبين ، وأرجلكم وأرخلكم ...
ثانيا : الأحرف
السبعة متواترة عن الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» بينما
الصفحه ١٤٢ :
ابن عباس «رضي الله عنهما» قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أقرأني جبريل
على حرف
الصفحه ١٤٥ : ، والظواهر ، وأدّى بهم إلى شواهد
البلبلة ، والتناقض.
فقد روى
البخاري ، ومسلم ، وغيرهما أن رسول الله
الصفحه ١٥٢ : ما
سبق بيانه ، ثمّ كيف يكون مثل هذا التأويل الراشد محرما ، وقد دعا به الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٥ :
الناس شأنا بالنسبة للرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» وفي ميدان العلم ، واللغة ، فهل يستطيعون أن
الصفحه ١٩٣ : حبه مكة أحب البقاع
إلى الله ، ورسوله ، ومن ثم ، وبعد هذا يدعون ، ويزعمون أن شاغلا شغلهم عن معارضة
الصفحه ٢٠٧ :
أسلوبه وبيانه ونسقه عن الحديث النبوي. والرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» كثيرا ما كان يشير في أحاديثه إلى
الصفحه ٢٠٨ :
وكذلك لو كان
القرآن الكريم في أسلوبه ، وبيانه من عمل الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، لما
الصفحه ٢١٥ : حتى يداوى منه» حتى إذا فرغ عتبة
ورسول الله «صلىاللهعليهوآلهوسلم» يستمع منه ، قال : «أقد فرغت يا
الصفحه ٢٢٠ : الشبهة :
أولا : لقد ثبت
بالدليل القاطع ، والثابت المتواتر أنّ الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم»
الصفحه ٢٢٥ : . بدليل أن الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» تعلمه ، وأخذه من أناس آخرين أمثال : ورقة بن نوفل ،
والحدّاد
الصفحه ٢٢٨ : عليهم يثبّت فؤاد
الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، ويؤكد لهم ، وللبشرية جمعاء أنّ الله حق ، وأنّ
القرآن
الصفحه ٢٣٥ :
المغيرة ينفي عن الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» الكذب ، والكهانة ، والشعر ، والشعوذة ، وفي نفس
الصفحه ٢٣٦ : ، ولا استئناس لهم ، وقد كفروا بربهم. فالله تعالى ينفي عن رسوله الحبيب
المصطفى «صلوات الله عليه وسلم