الصفحه ٣٤٦ : تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ٣٥٠ : للإنسان في هذه الحياة» (١).
ثالثا : إنّ
الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» أقام الدولة الإسلامية الأولى
الصفحه ٣٥٥ :
ورجع إلى ذوي الرحم. وقد آخى الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» من بينهم : حمزة مع زيد ؛ وأبو بكر مع
الصفحه ٣٥٧ : . ومنهم الذين
عينهم الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» بداءة ثم ثبتهم ؛ ومنهم الذين عزلهم ، واستبدلهم
الصفحه ٤٢٠ : زهرة ، والنجار ، والشرباصي : إنّ الشرقاوي
كان حريصا على تصوير المجتمع الإسلامي بعد وفاة الرسول
الصفحه ٤٢٣ : قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ
الصفحه ٩ : بتصريف
الأحوال على التفصيل ، والإجمال تقديرا ، وتدبيرا المتعالي بعظمته ، ومجده. وصدق
رسوله
الصفحه ١٦ : ، والسباب.
فهو يصف القرآن بأنّه آيات شيطانية أملاها الشيطان على لسان الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وهو
الصفحه ١٩ : رئيس دولة. وإنما ظل دائما النبي الرسول»
قاصدا بذلك ، وعن سوء نيّة عدم ضرورة قيام الدولة الإسلامية
الصفحه ٢٧ : : ثم لم يلبث ورقة أن مات بعد
المقابلة بفترة قصيرة.
الشبهة الثالثة :
إنّ الرسول
الصفحه ٢٨ : جنونه ، مصداق قوله تعالى : (كَذلِكَ ما أَتَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا قالُوا ساحِرٌ
الصفحه ٣٢ : بن ربعي الرياحي. قال : علي به. فجاء ، فقال : ناد في أصحابك ، إن مسيلمة بن
حبيب رسول الله ... وقد وضع
الصفحه ٣٣ : للهجرة على رأس وفد أسد بن خزيمة ، وأعلن
إسلامه ، وكان شجاعا يعد بألف فارس ، تنبأ بعد وفاة الرسول
الصفحه ٣٥ : الرسول «ص».
فهذه آيات
قرآنية تفصل أحوال موسى ، وفي أخباره مع أهل مدين. قال تعالى : (وَما كُنْتَ
الصفحه ٣٧ : : (لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ
اللهُ