الصفحه ١٤٨ : الحالين ، فنبّه على الأول بقوله : (قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللهُ
بِأَيْدِيكُمْ). فهذا يفيد أن كل ما يظهر
الصفحه ١٥٣ : ابن عباس : «فلا أنساب بينهم في النفخة الأولى ،
ولا يتساءلون. ثم في النفخة الثانية أقبل بعضهم على بعض
الصفحه ١٥٥ :
الباب الثامن
شبهات حول النسخ في القرآن ، وتفنيدها.
الشبهة الأولى :
إنّ وقوع النسخ
في
الصفحه ١٦١ : للقول الأوّل.
رابعا : إنّ
جمهور المسلمين قاطبة ينكرون أنّ إنجيل عيسى الأصيل هو الذي بين أيدي النصارى
الصفحه ١٦٣ :
الباب التاسع
شبهات حول ترجمة القرآن ، وتفنيدها
الشبهة الأولى :
إنّ ترجمة
القرآن ترجمة حرفية
الصفحه ١٦٧ : توضيح ، وتأصيل حكم هذه الاستحالة ، وهي
:
التعليل الأوّل
: «إنّ الترجمة الحرفية للقرآن تستلزم وجود
الصفحه ١٧٥ : ممنوعة ، وغير جائزة.
بل ، والأحرى ، والأولى أن تكون كذلك ، وأن تكون أحرى بالمنع ؛ نظرا للاختلاف
بينها
الصفحه ١٧٨ : عربية بالأولى.
والقرآن الكريم
معروف أنّه متعبد بتلاوته ، ولفظه ، فلا تجوز روايته بالمعنى ، وبالتالي لا
الصفحه ١٨٦ : لم يخل بالمعنى ؛ لأنّه
قرآن من وجه اعتبار اشتماله على المعنى. فالإتيان به أولى من الترك مطلقا ، إذ
الصفحه ١٩٠ :
للأمر الأول ـ وهو حجة عدم توفر أسباب ، وبواعث المعارضة ـ فهذه الحجة مردودة على
أصحاب هذه الشبهة. فيقينا
الصفحه ١٩٩ : ،
وبأساليبه!!! وأصحاب هذه الشبهة يريدون أن يصلوا إلى أمرين : الأوّل : أن القرآن
ليس من عند الله ، وإنّما هو من
الصفحه ٢٠٣ : بالأمر الشاذ الخارق للعادة.
والرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وهو أفصح العرب ، وله المقام الأوّل في
الصفحه ٢٠٦ : نؤصل أمرين اثنين :
الأوّل : إنّ
الحديث النبوي الشريف يقترب كثيرا ، ويشابه كثيرا ، ولو إلى حد ما
الصفحه ٢١٣ : أوّل الإسلام يعيش في جوار الوليد بن المغيرة. فلما رأى ما يحدث لإخوانه
من أذى المشركين ، عز عليه أن
الصفحه ٢١٦ : الله دراز في كتابه «النبأ العظيم» عن خصائص
أسلوب القرآن ، وإعجازه اللغوي ، فهو يقول (١) : «إنّ أوّل ما