الصفحه ٧٩ : بأمرين اثنين.
الأول : إن
القول بانقطاع الصلة بين القرآنين المكي ، والمدني استنادا إلى شواهد الطول
الصفحه ٨٦ :
تفنيد هذه الشبهة :
يمكننا تفنيد
هذه الشبهة من خلال أمرين اثنين :
الأول : إنّ من
التناقض
الصفحه ١٠٠ :
«ماسيه» في كتابه «الإسلام» : أنه في مكة كانت الأساطير اليهودية والمسيحية
في حالة تخطيط أولي
الصفحه ١٠٥ : من تحويل القبلة من بيت المقدس أولى القبلتين ، وثالث
الحرمين إلى المسجد الحرام بمكة المكرمة ، وإذا شا
الصفحه ١٠٦ : الإلهية لم تمنع الأول ، وارتضته ، وعندنا القاعدة الشرعية
القائلة : إنّ شرع من قبلنا شرع لنا ما لم يخالف
الصفحه ١١٢ : المقصود منها هو تنبيه السامعين ، وإيقاظهم. وذلك أن قرع السمع في أول الكلام
بما يعني النفوس فهمه أو بالأمر
الصفحه ١١٨ : الأولى فهي الهمزة. فهذه أربعة عشر حرفا. وبقيت
الياء ، وهي تنقط في وسط الكلمة ، ولا تنقط في آخرها ؛ فأصبحت
الصفحه ١١٩ : يخفى
عليك أن ذاك الرأي الثاني في فواتح السور أبلغ في نقض الشبهة من الرأي الأول ؛
لأنه ينفي ما زعموه من
الصفحه ١٢٧ : الأولى بها ، ويحرص على أن يحيط
علمه بما يريده هو منها ، ويجتهد في إنزالها من نفسه في أفضل منازلها ، ومن
الصفحه ١٢٩ :
الباب السادس
شبهات حول نزول القرآن
على سبعة أحرف ، وتفنيدها.
الشبهة الأولى :
إن في القرآن
الصفحه ١٣٢ :
الزرقاني ـ مناهل العرفان في علوم القرآن. الجزء الأوّل. ص ١٨٦.
الصفحه ١٣٥ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ولما سمع الرجل لا يستطيع النطق بالقراءة الأولى ،
أشار إليه أن يقرأ ثانية ، وكلاهما منزل من عند
الصفحه ١٤٢ :
صحيحة ، ويعتد بها. قال ابن الجزري في أول كتابه : «النشر في القراءات العشر» :
«كل قراءة وافقت العربية ولو
الصفحه ١٤٣ :
الباب السابع
شبهات حول المتشابه في القرآن ، وتفنيدها (١).
الشبهة الأولى :
إنّ القول بأن
الصفحه ١٤٥ : ء على الآية الأولى؟! أم له يدان اثنتان بناء على الآية الثانية؟!!
أم له أيد
كثيرة بناء على الآية