الصفحه ٢٤ : القرآن من تأليفه فما
الذي منعه من تحويلها ـ أي القبلة ـ من أول الأمر!!.
وهذه قصة أصحاب
الكهف ، والذين
الصفحه ٢٧ : فكره مصداق قوله تعالى : (بَلْ هُوَ شاعِرٌ فَلْيَأْتِنا بِآيَةٍ
كَما أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ) سورة
الصفحه ٣٤ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» قبل البعثة أنه أوتي خوارق الأخبار ، والغيبيات ،
والعلوم ، كما أنّه لم يحدّث عن أساطير الأولين
الصفحه ٣٧ : يزعمون.
أمثلة على هذه الحقائق :
الأولى : حقيقة
خلق الإنسان من طين. مصداق قوله تعالى في سورة ص : (إِذْ
الصفحه ٣٩ : تلك القلوب المتحجرة في عصور الجاهلية الأولى مصداق قوله تعالى في
سورة البقرة : (كَذلِكَ قالَ
الَّذِينَ
الصفحه ٤١ :
الباب الثاني
شبهات حول جمع القرآن، وتفنيدها (١)
الشبهة الأولى :
إن في المصحف
ما ليس بقرآن
الصفحه ٤٤ : من كلام أبي بكر تفوّه بها ، أو قالها ، وذلك من جهتين :
الأولى : إنّ
جميع الصحابة ، ومنهم أبو بكر
الصفحه ٤٦ : بعضهم
أيضا : أن الصحابة أسقطوا لفظ «ويلك» من قبل ، وأول آية : (لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنا).
الصفحه ٤٧ :
الَّذِينَ ظَلَمُوا).
تفنيد هذه الشبهة :
يمكننا نقض هذه
الشبهة من خمسة وجوه :
الأول : إن هذه
اتهامات لا
الصفحه ٤٨ : بكر هو أوّل من
جمع كتاب الله». وقال عن عثمان ما نصه : «يا معشر الناس ، اتقوا الله ، وإياكم
والغلو في
الصفحه ٥٦ : .
(٢) محمد عبد العظيم الزرقاني ـ مناهل العرفان في علوم القرآن. الجزء الأول
ـ ص ٣٩٣ ـ ٣٩٨ فيقول حرفيا.
الصفحه ٥٨ : ؛ وخفي عليه أن السابقين الأولين الذين مثلهم في التوراة ، ومثلهم في
الإنجيل ، كانوا أبعد همة في الغيرة على
الصفحه ٦٣ :
الباب الثالث
شبهات حول كتابة القرآن ورسمه ، وتفنيدها.
الشبهة الأولى :
إن في القرآن
لحنا
الصفحه ٦٤ : التلاوة به في أوّل الأمر ثم تستقيم القراءة به في نهاية
الأمر ، وقد ضرب العلماء مثلا على ذلك ، وهو كلمة
الصفحه ٧١ :
الباب الرابع
شبهات حول تواتر القرآن ، وتفنيدها
الشبهة الأولى :
إنّ القرآن غير
متواتر جميعه