الصفحه ٢٢ : محمد لكان الأولى ألا يفرق بينه وبين الحديث ؛ ولا ينتظر أن ينسبه
غيره إليه ،
الصفحه ٢٥ : عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى (٧)
وَأَمَّا
مَنْ جاءَكَ يَسْعى (٨) وَهُوَ يَخْشى (٩) فَأَنْتَ عَنْهُ
تَلَهَّى
الصفحه ٣١ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» يقول : إن مسيلمة قد أشرك معه ، فصدقوه. وكان لا يقول
شيئا إلا تابعه مسيلمة ؛ وكان يستعين به على
الصفحه ٣٣ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وزعم أن ملكا اسمه ذو النون يأتيه بالوحي. ولم يكن
له قرآن إلّا قليل جدا ، ومنه كما ذكره ياقوت في
الصفحه ٣٤ : » كان يتمتع بوحي نفسي ، وما القرآن إلا من استنباطه
العقلي ، وإدراكه الوجداني عبّر عنه محمّد بأسلوبه
الصفحه ٤٢ : أيضا : «فإن استطعت ألا تفوتك قراءتهما في صلاة
، فافعل».
وأخرج أحمد بن
حنبل من طريق أبي العلاء بن
الصفحه ٤٥ : تعالى هذه الآية : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ) إلى آخر الآية
الصفحه ٤٧ : دليل لها ، ولا سند إليها ، اتهم بها الصحابة «رضوان الله عليهم» زورا
وبهتانا ، وما تنمّ عنه إلّا أن تكون
الصفحه ٥٣ : ،
أو تعليم ، وإنما كان نسيان غفلة ، وغيابا ذهنيا ، وعدم تذكّر ليس إلّا.
الصفحه ٥٤ :
عليه فيما ليس طريقة البلاغ ، والتعليم ، بشرط ألا يقر عليه ، لا بد أن يذكره ،
وأما غيره فلا يجوز قبل
الصفحه ٥٨ : حرف
في حديث عائشة مأخوذة من التحريف الذي هو الخطأ ؛ وإلا كان حديثا معارضا للمتواتر
، ومعارض القاطع
الصفحه ٦٢ : ، والاصطلاح المألوف. لا سيما أن رسم المصاحف العثمانية لا
يخالف قواعدنا في الخط والإملاء إلا قليلا ، وفي كلمات
الصفحه ٦٩ : عنه ـ بما يعتقد أنّه خطأ ، ويترك ما يعتقد
أنّه صواب؟!! ألا إنّها كذبة مفضوحة!! ولو أنّهم نسبوها لأبي
الصفحه ٨٠ : إلا شاهد بياني ، وبلاغي في أسلوب المخاطبة ، والتناسب مع
الأحوال. فأهل مكّة اتسموا بالتمتع ، والتشدد
الصفحه ٨١ : المرحوم محمد عبد العظيم الزرقاني : بأن المصاب بداء الشرك لا سبيل
لإنقاذه منه إلا بمثل الطريقة المثلى التي