الصفحه ٢٩١ : إِلهَ إِلَّا هُوَ لَهُ
الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
الصفحه ٢٩٣ : رَبُّكُمْ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ) (٢).
وتؤصل شواهد
الإعجاز القرآني في
الصفحه ٣١٤ : بي جنون ، ما بي إلّا
الجوع!».
وفي هذه الحالة
البائسة ، حيث كان المسلمون في أسوأ أحوالهم ، مكشوفين
الصفحه ٣٣١ : يجب ألا يصح بالنسبة لقرآننا أو
ديننا.
رابعا : إن
القرآن الكريم محفوظ من التحريف ، والضياع. فقد صانته
الصفحه ٣٣٨ :
لحاجته من المطعم ، والمشرب. وعلى العاقل أن لا يكون ظاعنا إلا لثلاث : تزود لمعاد
، أو لمعاش ، أو لذة في
الصفحه ٣٤٤ : في آبريل سنة ١٩٢٥ م «أنّ
محمدا «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ما كان إلّا رسولا لدعوة دينية خالصة للدين
الصفحه ٣٤٨ : .
وكما يذكر الإمام الماوردي : فصلاح الدنيا لا يستقيم إلّا بما ينتظم أمور جملتها ،
وإلّا بما يصلح حال كل
الصفحه ٣٥٢ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، جاءنا ، ومعه العباس بن عبد المطلب ـ وهو يومئذ على
دين قومه إلّا أنّه أحب أن يحضر أمر ابن أخيه
الصفحه ٣٦١ :
مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ
الْمُسْلِمِينَ) آية ٧٢
الصفحه ٣٦٢ : مِنَّا
إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِآياتِ رَبِّنا لَمَّا جاءَتْنا رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا
صَبْراً وَتَوَفَّنا
الصفحه ٣٦٣ :
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
فَاعْبُدُونِ) سورة الأنبياء آية
الصفحه ٣٦٦ :
رابعا ؛ والمؤصلة للألوهية خامسا. قال تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً
لِلْعالَمِينَ
الصفحه ٣٦٧ : اليهودية بالإسلام. وكذلك قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «لو كان أخي
موسى حيا ما وسعه إلا اتّباعي». وكذلك
الصفحه ٣٨٠ : دولة الأحزاب ، والدولة الإسلامية في فرضيتها للزكاة تكون نائبة عن الشارع
ليس إلّا ، سواء في الاقتطاع أو
الصفحه ٣٩٠ : ، لا يكتمل إيمان المسلم إلّا
بأدائها.
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «بني الإسلام
على خمس : شهادة أن