الصفحه ٣٥٢ : ممن
هو على مثل رأينا فيه ؛ فهو في عزمة من قومه ، ومنعة في بلده ، وإنّه قد أبى إلا
الانحياز إليكم
الصفحه ٩٩ : (٤٢) ما يُقالُ لَكَ
إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ
وَذُو
الصفحه ١٩٥ : الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ) الآية. قال : نزلت في النضر بن الحارث.
وروى الواحدي :
«قال أهل التفسير : نزلت في
الصفحه ٢١١ : أفواههم ، وعلى عظمته ، وإعجازه.
حتى ولو تجاهلوا ذلك. قال تعالى : (كَبُرَتْ كَلِمَةً
تَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ٣٤٨ : .
وكما يذكر الإمام الماوردي : فصلاح الدنيا لا يستقيم إلّا بما ينتظم أمور جملتها ،
وإلّا بما يصلح حال كل
الصفحه ٣٩٠ : لا إله إلّا الله ، وأنّ محمدا رسول الله ، وإقام الصلاة ،
وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت من
الصفحه ٤٢٢ :
رابعا : إن
أصحاب هذه الشبهة من العلمانيين يفترون الكذب على دين الإسلام ، وتاريخه. ويجترون
الباطل
الصفحه ٤٨ : سبيل من
سبل الحق قويم : (فَما ذا بَعْدَ
الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ).
الرابع : إنّ
الإمام علي ـ كرم
الصفحه ٢٠٣ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وبين خاصة العرب من أهل البلاغة ، والبيان ؛ وما
التفاوت هذا إلّا في حدود القدرة البشرية ، وليس
الصفحه ٢٤٢ : تكن معجزة بمعنى الكلمة. وعملها لم
يكن من قبيل الإعجازات ، اللهم إلّا إذا كانت مثل الذي يتحقق فعله
الصفحه ٧٣ :
تفنيد هذه الشبهة :
أولا : إن
توافر أسباب ودواعي نقل القرآن متواترا لم يأت من ناحية أصالة
الصفحه ٣١٤ : ء المصطلحات المادية ، إلا أن نسلم بأن صاحب هذا الإخبار
بالغيب لم يأت به من عند نفسه ، وإنما كان خليفة عن الله
الصفحه ٣٨٠ :
وأما بالنسبة
للزكاة : فإنّ الدولة التي تفرضها ، وتقتطعها من أموال الناس هي دولة الإسلام ،
وليس
الصفحه ٣٩٧ : الذرة في السموات والأرض وما بينهما. وما المال في يد
الإنسان إلّا نعمة من نعم الله ، وفضل منه على عبده
الصفحه ٤٠٦ : يقرب من ثلاثة عشر قرنا كان في
واقع الأمر نكرانا لأصول الشريعة وخروجا عنها. إنّ أنصار تطبيق الشريعة