الصفحه ٤٤ : » من كان يعبد
محمدا ، فإن محمدا قد مات ومن كان يعبد الله ، فإن الله حي لا يموت ، ثم تلا الآية
: (وَما
الصفحه ٤٥ : المسلمين ـ وأبرأ إليك
مما قال هؤلاء ـ يعني المنافقين ـ ثم شد بسيفه ، فقاتل حتى قتل. وروي أنّ أوّل من
عرف
الصفحه ١١٣ : سماويّ. والكتب السماوية تصرح تارة ، وترمز أخرى. والرمز ، والإشارة
من المقاصد السامية ، والمعاني
الصفحه ١١٥ : الحروف مقتطعات من أسماء الله ، كما روي عن ابن عباس «رضي
الله عنهما» أنه قال : الألف آلاء الله ، واللام
الصفحه ١٧٣ : منه ، وتكون من ثلاث آيات ، وكل ذلك لأنّ معارضة القرآن
، ومحاكاته تقتضي الإحاطة بجميع معانيه ومقاصده
الصفحه ٢٠٥ : المشتركة
وجه شبه يؤدي لا محالة إلى المماثلة بين كلامه ، وكلام من تجمعه بهم رابطة ، أو
روابط خاصة على نحو ما
الصفحه ٢٠٦ :
وتمثلوه ، وترسموا خطواته ، واغترفوا من مناهله أن يدنوا أسلوبهم شيئا من
أسلوبه على ما تقضي به
الصفحه ٢١٥ : تستطيع رده عن نفسك ، طلبنا لك الطب ، وبذلنا فيه أموالنا
حتى نبرئك منه ؛ فإنّه ربما غلب التابع على الرجل
الصفحه ٢٢٨ :
البشر من بحيرا الراهب مع أنّ القرآن يصدق الكتب السماوية الأخرى ، ومنها
التوراة ، فقال تعالى في
الصفحه ٢٣٣ : دينه. أو أن يكون معلّم ، أو ملقنا لدين آخر جديد ، ومخالف لدينه. فهل يعقل أن
يضع بحيرا من نفسه معلما
الصفحه ٢٤٦ : ، واستعمالها ؛ لتحقيق مزيد من التطور في معرفة المتكشف منها
ثمّ تطويره. فالسيارة ، والطائرة من وسائل النقل
الصفحه ٢٤٧ : الميلاد «أرجونا» أي رئيسا لأمة. وحكمها بالقانون الذي وضعه «زراكوت»
من قبله. بينما الرسول محمد
الصفحه ٢٥٦ :
أمثلة على الحقائق العلمية في القرآن :
الحقيقة العلمية الأولى :
حقيقة خلق
الإنسان من طين
الصفحه ٢٨٢ : » (١).
ويرى عالم آخر
من باحثي الجغرافيا :
«وفي البحار ،
أيضا ، توجد وديان مثل وديان البر. ولكن وديان البحر
الصفحه ٢٨٦ :
تصبح جزءا من لحمه ؛ ولذلك يشكو الخنزير من آلام المفاصل ، والذين يأكلون لحمه
، هم الآخرون ، يشكون