الصفحه ١٧٩ :
أولا : أن يكون
التفسير خاليا ما أمكن من المصطلحات ، والمباحث العلمية إلا ما استدعاه فهم الآية
الصفحه ١٨٨ : من الدين ، ومعرفتها فرض واجب. فإن فهم الكتاب ، والسنة فرض ،
ولا يفهمان إلّا بفهم اللغة العربية ، وما
الصفحه ٢٥٢ :
إِلَّا ما عَلَّمْتَنا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ) (٤).
التأصيل القرآني بتكريم أهل العلم
الصفحه ٦٧ : ، ما فيها مرية».
ثالثا : قال
الفرّاء : «لا يتلى إلا كما أنزل : «أفلم يايئس»».
رابعا : قال
الزرقاني
الصفحه ٢٢٥ : هذا إلّا بغيا بينهم ، ومن بعد أن جاءتهم البينات على أنّه الحق
من ربهم. فكان اختلافهم هذا أوّل نقض
الصفحه ١١١ : بفهم المعنى ؛ خصوصا أننا أمرنا بتدبر القرآن ، والاستنباط
منه ، وهذا لا يكون إلّا إذا فهم المعنى أيضا
الصفحه ١٦ : ، وشعر ، وجنون من نزل عليه القرآن نراهم قد
ازدادوا شراسة في عدائهم ، وطعنهم ، وقذفهم في رموز الإسلام
الصفحه ٤٤ : مُحَمَّدٌ إِلَّا
رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلى
الصفحه ٢٠٥ : ؛ لاختصاصه من بين العرب ، ومن بين النّاس بفطرة شاذة لا تنتسب إلى سائر
الفطر في قليل ، ولا كثير إلّا كما تنتسب
الصفحه ٢٨٦ :
__________________
(١) ليكن مفهوما هنا أنه عند وصف تأثير أي غذاء ، لا يمكن إلا بيان تأثيره
الذاتي من المنافع والمضار ، وليس
الصفحه ١١٩ : العالم لغة تبقى غير متغيّرة
إلا التي حافظ عليها دين. وهل غير اللغة العربية حافظ عليها دين؟».
هذا ـ ولا
الصفحه ٣٤٤ : سياسة من هذه
الكلمة ، ومرادفاتها. ما كان إلّا رسولا كإخوانه الخالين من الرسل ؛ وما كان ملكا
، ولا مؤسس
الصفحه ١٨ : إلا سلسلة طويلة من الفشل ؛ والاستبداد كان القاعدة ،
والظلم هو أساس الحكم ، وإن شخصية عمر بن الخطاب فذة
الصفحه ٢٠٨ :
وكذلك لو كان
القرآن الكريم في أسلوبه ، وبيانه من عمل الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، لما
الصفحه ٢٣٥ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وهو يصلي ، ويقرأ القرآن ، فاستمع لقراءته ، وتأثر
بها. فانطلق الوليد حتى أتى مجلس قومه من بني