الصفحه ٢٢٥ :
والبلاغة ، والعذوبة ، والبيان ... الخ. فكلا النزولين يعتبران ضربا واحدا
من الكلام القرآني من حيث
الصفحه ٣٢٠ : : كان الفرس مجوسا من عباد الشمس والنار ، وكان الروم من
المؤمنين بالمسيح ، وبالوحي ، وبالرسالة ، وبالله
الصفحه ٢٠١ : بينهم من هذا التفاضل ، أو التكامل ، أو التماثل.
وهكذا تراهم ، وهم مختلفون في المنازل ، يقع بينهم التماثل
الصفحه ٢٢٤ : وردت هذه القصة في صحيح البخاري ، وتأخر الوحي في
النزول يبرئ عائشة حوالي شهر.
ب ـ ومثال ما
نزل من
الصفحه ٣٨ : نوح : (وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْواراً) الآية ١٤.
الثالثة :
حقيقة خلق كل شيء من ماء ، مصداق قوله تعالى
الصفحه ٨٢ : ، والتي أقسم بها. وغني عن البيان : أنّ هذه الأسرار لا يدركها ، ولا
يستشفها إلا أولو الألباب من الناس أصحاب
الصفحه ١١٠ :
بيانه ، ودلائل هدايته ، وشواهد رحمته ، في غير تلك الفواتح من كتابه ، بين
آيات ، وسور كثيرة ، لا
الصفحه ١١١ :
إيرادها على هذه الصورة من الخفاء ، وهي الاختبار ، والابتلاء. وأما
المتشكك فيك ، فيقول : ما ذا
الصفحه ٢٣٢ :
أو بطلت ـ وهي صحيحة ـ فإنّ الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» لم يأخذ من بحيرا الراهب شيئا من العلم
الصفحه ٣٥٦ :
وبالنسبة
للمؤمنين من الرعية السياسية فمرجعهم القرآن مصداق قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٦١ :
وضعيتان. أمّا ديانة وشريعة الإسلام فلا ، وألف لا. فهما إلهيتان سماويتان
، وأين الثرى من الثريا
الصفحه ٢٨ : : (وَما صاحِبُكُمْ
بِمَجْنُونٍ) سورة التكوير آية ٢٢. قالوا : إنه كاهن ، وما القرآن
إلّا من طقوس خيالاته
الصفحه ٥٨ : يقول ما
نصه : «وذكر عن عائشة رضي الله عنها ، عن أبان بن عثمان أن كتبها بالياء من خطأ
كاتب المصحف. ولا
الصفحه ٢٧١ :
وهذا هو أحسن
تصوير للحالة التي وجدت في الأرض في ذلك الوقت ، كما عرفناها من العلوم الحديثة ،
فكان
الصفحه ٣٨١ :
ولعلّ الصفة
القسرية للضريبة تتأتى من عدم ضرورة مشورة الأفراد حين فرضها أو إنفاقها ، بل وفي
عدم