الصفحه ٩٧ : يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَإِلهٌ
مَعَ اللهِ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ
الصفحه ١٥١ :
ومساواته إيّاه في أمور أخرى ، فلا تعارض ، ولا تناقض ، كما أنّ كلّ عضو من
أعضاء جسم الإنسان له
الصفحه ١٥٨ :
يكون الفعل حسنا ، ومرغوبا فيه ما دام مأمورا به من الله تعالى. وكذلك يكون
هذا الفعل نفسه قبيحا
الصفحه ١٦٩ : القرآن المترجمة ، وإنّما تتم بمفردات وألفاظ يختارها
المترجم من اللغة المترجم إليها ، ويعبّر بها عن المعنى
الصفحه ١٩٦ : ، وتعريهم من
عوامل الابتلاء ، والامتحان ، وتفقدهم قدرتهم على المحاولة ، وتصرفهم عن تجربة
الابتلاء ، وتحرمهم
الصفحه ٢١٩ :
أن يغشّى جلائل أسراره بأستار لا تخلو من متعة ، وجمال ؛ ليكون ذلك من
عوامل حفظها ، وبقائها بتنافس
الصفحه ٢٢٠ : أن أوّل ما تلاقيك
هذه المناعة فيما صوّرناه لك من غريب تأليفه في بنيته ، وما اتخذه في رصف حروفه
الصفحه ٢٣٦ : تناقضه الشنيع ، وكذبه الصريح ، وفي ظل مظنة فقدانه الدليل
، ومن خلال خلو صرح كلامه من البرهان. فقال فيه
الصفحه ٢٣٧ :
الكهنوتية ، فهو يقول : (وَلا بِقَوْلِ كاهِنٍ
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ (٤٢) تَنْزِيلٌ مِنْ
رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٢٤٠ :
يعتبر من مقتضيات تحقيق النظام العام وتأكيده والمحافظة عليه. وخاصة إذا
كان ذلك النظام العام يتمثل
الصفحه ٢٤٤ : لما توفي عثمان بن مظعون ـ رضي الله عنه ـ قالت أم العلاء ـ امرأة
من الأنصار ـ رحمة الله عليك أبا السائب
الصفحه ٢٧٧ :
التعبيرات ثوبا جديدا ، فليس هنالك تعبير أروع ، ولا أدق من «السباحة»
لدوران الأجرام السماوية في
الصفحه ٢٧٨ :
الجديد قبل قرن من الزمان .. أما الإنسان القديم فلا مجال للقول بأنه كان
من الممكن أن يتطرق عقله
الصفحه ٢٨٧ : بقلبي يهتز بهيبة الله ، وجلاله. وأما (السير جيمس) فوجدت شعر رأسه
قائما ، والدموع تنهمر من عينيه ، ويداه
الصفحه ٢٩٠ : العلماء ، وأعجز المشرعين ، وأقحم العرّافين حتى قطع بلا شك عندهم
أنّ القرآن هو من عند الله العزيز الحكيم