الصفحه ١٠٧ : صفات الله من الرحمة والغفران ، والشدة ،
والعقاب ؛ فهم كفروا بالله وحده ، وبصفاته ، ولكننا نرد شبهتهم
الصفحه ٢٤٩ : الخطأ أن تحاول النفس الإنسانية تثبيت القرآن بالعلم ،
أو الاستدلال عليه بما تتوصل إليه من العلم. فالقرآن
الصفحه ٢٥٥ :
وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ) (١).
وقال تعالى : (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ
الصفحه ٣٣٧ : الآيتان ، وغيرهما أن الله تعالى لم ينزل قرآنه على الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» إلا ليبين ، وليفصّل لهم
الصفحه ٣٤٠ : تصدق ، ولا تتحقق إلّا بتحقق تناسق شواهد الخلق ، فلا
ترى فيها عوجا ، ولا أمتا ، ولا فطورا ، ولا تناقضا
الصفحه ٣٦٨ :
قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ
عَلى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا
الصفحه ٤١٠ : إلى شريعة الله وحدها. ولا يحكم قضاة هذه الأمّة إلّا بالشريعة
الإسلامية في كل أمر من أمور الحياة ، ولا
الصفحه ٤١٤ : . ألا بئس الذنب الكفر بعد الإيمان.
ثالثا : إنّ
أصحاب هذه الشبهة من العلمانيين يخطّئون أنفسهم ، ويقعون
الصفحه ٣١ :
الإسلام ، وكان أعظم فتنة من مسيلمة على بني حنيفة ، إذ شهد أنّه سمع
الرسول
الصفحه ٩٨ : الظَّالِمُونَ إِلَّا
كُفُوراً) الآيات ٩٨ ـ ٩٩.
وفي نفس هذه
السورة المكية ، يضربون الأمثال ، وعن إعادة خلق
الصفحه ١٢٠ :
القرآن الذي لا يعلم تأويله إلّا هو. وهي مجرد فواتح افتتح الله بها كتابه
، وله أن يضع لسوره ما يشا
الصفحه ١٨٢ :
تعلمها ، وما زاد عليها إلا أن يحول الموت دون ذلك ، وهو بحال الاجتهاد ،
فيعذر».
ثانيا : ورد في
الصفحه ١٨٧ :
المذهب ، ومنهم : نوح بن مريم ، وهو من أصحاب أبي حنيفة ، وعلي بن الجعد ،
وهو من أصحاب أبي يوسف
الصفحه ٢٥٤ :
وقال تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ مَنامُكُمْ بِاللَّيْلِ
وَالنَّهارِ وَابْتِغاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٢٦٧ :
الجمع ليكون منها الإنتاج بخلاف الريح العقيم فإنّه أفردها ، ووصفها
بالعقيم ، وهو عدم الإنتاج لأنّه