الصفحه ٣٢٧ :
وصدق هذه النسخة الإيطالية. وفي إسبانيا عثر على نسخة من إنجيل برنابا
الشاهد على ، والذاكر لنبوة
الصفحه ٣٢٨ : وراء قيمته التاريخية ما فيه
من المواعظ ، والحكم ، والآداب ، وأحاسن التعاليم» (١).
وقد أقرّ
العلما
الصفحه ٣٣٩ : ، والنصرانية ديانة عربية». يؤيد قوله ما ورد في الموسوعة
الكاثوليكية من أن آريوس ليبي المولد كان يدافع عن عقيدة
الصفحه ٣٨٦ :
مستويات من المعيشة لائقة به كإنسان ، هو وأفراد عائلته ، وهو ما يعبر عنه
بمستوى حدّ الكفاية في
الصفحه ٤١٣ : المبدأ في ذاته ، وبين
سوء التطبيق له. أجل ، نراهم إذا دعوا إلى الاشتراكية الماركسية مثلا ، يبرءونها
من
الصفحه ٤١٨ : من المسلمين» رواه البخاري.
ولو كان معاوية
على مثل هذا الانحراف عن العدل في الحكم ، والسوء في
الصفحه ٤٢٠ :
ومثل هذا الكتاب ، وغيره لا يصلح مستندا أو حجة قوية يستند إليها في روايات
التاريخ ؛ وكثير منها ما
الصفحه ٤٢٤ :
مر العصور لم يكن أبدا نكرانا لها أو خروجا على أصولها ، حتى وبالنسبة عمن
اشتهر بظلمه من الحكام
الصفحه ٥٠ : بنيتهما أن هذه الكلمة من القرآن.
رابعا : إنّ
الادعاء بأن كلمة متتابعات من القرآن هو في حد ذاته مخالف
الصفحه ٥٧ :
(الذين يأتون ما آتوا). قالت : أيّهما أحبّ إليك؟ قالت : والذي نفسي بيده ،
لإحداهما أحبّ إليّ من
الصفحه ٧٣ :
تفنيد هذه الشبهة :
أولا : إن
توافر أسباب ودواعي نقل القرآن متواترا لم يأت من ناحية أصالة
الصفحه ٨٣ :
الاختلاف في الدين ، وحجب نوره بالبدع ، وإخطاء معناه بالتأويل ، وإحداث ما
ليس منه بسبيل. فمنّ الله
الصفحه ٨٤ : العناد ، والرغبة عن
الانقياد لما ينقذهم من شفا جرف انهار بهم في جهنم ـ فجاء القرآن مناسبا لمثل هذا
الوسط
الصفحه ٨٥ :
الثالث : إن
تفسير الانحطاط بفقدان الجمال الأسلوبي ، وشواهد الفصاحة ، والبيان يجعل من دعوى
الادعا
الصفحه ٨٩ : بسؤالهم عن النعيم ، أي المال من أين اكتسبوه ، وفيما
أنفقوه ؛ تخويفا للعباد بالاستقامة ، وحسن التصرف