الصفحه ١٥٧ : من أول الأمر بألا يرد ناسخ. كما أنّها مقيدة بأهلية
المكلف ، وألّا يطرأ عليه جنون ، أو عقلة ، أو موت
الصفحه ١٦٦ : مستفاد من الحديث نفسه. زد على ذلك أن ترجمة البسملة أيضا لم تأت
كاملة. وإنّما نقصت ترجمة «الرحمن».
ثالثا
الصفحه ١٧٠ : ، ومجازه ، وتوريته ، وسياقه اللفظي يحمل في
طياته أسس ، ومعالم وحوافز تقريب شواهد الهداية لخلق الله من الجن
الصفحه ١٨٥ : إِلَّا وُسْعَها). ولا يحل له أن يقرأ أم القرآن ، ولا شيئا من القرآن
مترجما على أنّه الذي افترض عليه أن
الصفحه ١٨٦ : عليها. المهم ألّا يختل المعنى.
قال في «معراج
الدراية» : «إنّما جوزنا القراءة بترجمة القرآن للعاجز إذا
الصفحه ٢٠٧ : القرآن في أسلوبه ، وخصائصه البيانية ، والبلاغية من عمل
صاحبه ، أي من تأليف صاحب الكلام النبوي لتماثلا من
الصفحه ٢٢٢ :
أفحمهم به أولا ، ونسبه إلى الله ثانيا؟!! أليس من تناقضهم الادعاء بالنسبة للرسول
«صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤١ : ؟! أليس القرآن من عند
الله؟! أليس الله أعلم بخلقه؟! أليس الله المالك لكونه؟! أليس الله المتصرف
بمخلوقاته
الصفحه ٢٥١ : بالكون من حوله بل يصادفه ، ويعرف بعض أسراره ،
ويستخدم بعض نواميسه من خلافته ؛ نواميسه التي تكشف له بالنظر
الصفحه ٢٧٣ : يدخل في دائرة أي من علومنا ،
وفنوننا الحديثة. ولكن حيث أنّه يخاطب «الإنسان» في حقيقة الأمر ، فهو يمس كل
الصفحه ٢٧٥ : القديم .. ولكنا لم نكشف قانونها
إلّا منذ بضع عشرات من السنين. فقد أكدت المشاهدات ، والتجارب أنّ هناك
الصفحه ٢٩٦ : ) (١).
وقال تعالى : (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ
فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ
الصفحه ٣١٧ :
الطريق البحرية ، بسرية تامة .. حتى إن «فوكاس» لم يدر بمجيئهم إلا عند ما شاهد
الأساطيل وهي تقترب من
الصفحه ٣٣٦ : ، والدنيا إلّا عالجها ؛ ولكن
بشيء من الإيجاز ، وفي شكل قواعد كلية ، ومبادئ شرعية عامة تستند إلى النصوص ، أو
الصفحه ٢٠ :
هجماتهم الشرسة هذه قمت بإعداد هذه الدراسة المتواضعة عن عدد من شبهاتهم
الباطلة حول القرآن الكريم