الصفحه ١٣٥ : ؛ والله يقول مخبرا عن نبيه «صلىاللهعليهوآلهوسلم» (قُلْ ما يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقا
الصفحه ١٤٥ : ، تناقض غريب. فهم لا يستطيعون أن يوفقوا بين قوله تعالى : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ) مع قوله
الصفحه ١٧٧ :
الإعجاز ؛ سندها التقليد الأعمى ، والاقتداء الضال بمفاهيم ، ولغات الكفر
من إلحاد ، ووجودية
الصفحه ١٨٤ :
إذا أحسنا قراءة الفاتحة ثمّ لحن ، أو نطق أحدهما بلهجة أعجمية في شيء من
القرآن غير الفاتحة لا تبطل
الصفحه ١٩٥ : الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ) الآية. قال : نزلت في النضر بن الحارث.
وروى الواحدي :
«قال أهل التفسير : نزلت في
الصفحه ٢٠٤ :
التفوق للكلام النبوي ، ولكن ليس تحت معيار العجز المطلق بالاقتراب منه ،
أو العجز المطلق في مماثلته
الصفحه ٢١١ : أفواههم ، وعلى عظمته ، وإعجازه.
حتى ولو تجاهلوا ذلك. قال تعالى : (كَبُرَتْ كَلِمَةً
تَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ٢١٨ : تجد شيئا منها إلّا في الشعر. ولا عجب أن ترجع إلى أنفسها ، فتقول : ما هو بشعر
؛ لأنّه ـ كما قال الوليد
الصفحه ٢٨٨ :
فصرخ السير
جيمس قائلا :
ما ذا قلت؟
إنما يخشى الله من عباده العلماء؟ مدهش! وغريب ، وعجيب جدا
الصفحه ٣٠٤ :
كَذَّبُوا
مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلى قُلُوبِ الْكافِرِينَ) سورة الأعراف آية ١٠١
الصفحه ٣٠٦ :
تعالى فيه : (الم (١) غُلِبَتِ الرُّومُ (٢) فِي أَدْنَى
الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ
الصفحه ٣١١ : القرآن من التنبؤات في
حين أنها جميعا جاءت في أحوال غير مواتية ، أن هذه التنبؤات ـ وقد وقعت فعلا على
ما
الصفحه ٣١٩ : اختاره الله له.
وبإشارة من
الجنرال الإيراني سين (Sain) أرسل «هرقل» سفيرا إلى «كسرى»
طالبا منه الصلح
الصفحه ٣٣٢ : مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ
وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ) سورة المائدة آية ١٥. ومن هنا اقتضت
الصفحه ٣٣٣ :
ومن أمثلة ما
جاء من تحريف التوراة : ما ورد في الإصحاح الرابع والثلاثين من سفر التكوين وهو : «من