الصفحه ٢٤٧ : الميلاد «أرجونا» أي رئيسا لأمة. وحكمها بالقانون الذي وضعه «زراكوت»
من قبله. بينما الرسول محمد
الصفحه ٣٠٨ : ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَباؤُ بِغَضَبٍ
مِنَ اللهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٢٥ : عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى (٧)
وَأَمَّا
مَنْ جاءَكَ يَسْعى (٨) وَهُوَ يَخْشى (٩) فَأَنْتَ عَنْهُ
تَلَهَّى
الصفحه ١٧٢ :
التشابه ، والتماثل فيما بينها إلى حد بعيد إلّا أنّ هذا التشابه ،
والتماثل نسبي ، وليس على إطلاقه
الصفحه ٢٥٧ :
وقال تعالى : (يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ
خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ
الصفحه ٢٢ :
على درجة من الشدة ، والوضوح ، بحيث لا يخفى على أحد ، وعلى الأخص على
فطاحل اللغة العربية. فالقرآن
الصفحه ١٠٦ : الإلهية لم تمنع الأول ، وارتضته ، وعندنا القاعدة الشرعية
القائلة : إنّ شرع من قبلنا شرع لنا ما لم يخالف
الصفحه ٢١٧ : إجادة
ترتيله إلّا بإدخال شيء عليه ، أو حذف شيء منه.
__________________
ـ ساكن يقال لهما «سبب خفيف
الصفحه ٢٢١ :
لم يكن يعاني من عوارض مرضية نفسانية كانت أم بدنية. وينفي عنه القاصي
والدّاني من المؤرخين للسيرة
الصفحه ٢٦٩ :
أرضين ما بين كلّ واحدة منها إلى الأخرى مسيرة خمسمائة عام ، وفي كلّ أرض
منها خلق».
حقائق تعدد
الصفحه ٤٠٩ : زكريا : «أمّا التجارب التاريخية فلم تكن إلّا سلسلة طويلة
من الفشل ، وهم يدّعون أنّ الإسلام لم يطبق على
الصفحه ١٥ :
الكفر أبوا بعداوتهم لخالقهم ، ورسوله ، وقرآنه إلا أن يجعلوا من أنفسهم وقودا
لنار جهنم. ويا عجبا لأهل
الصفحه ٤٧ :
٧ ـ ادعى بعضهم
أيضا أن الصحابة أسقطوا لفظ «عن ولاية علي» من بعد الآية : (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ
الصفحه ١٣٥ : ؛ والله يقول مخبرا عن نبيه «صلىاللهعليهوآلهوسلم» (قُلْ ما يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقا
الصفحه ٢٠٤ : الفطر بنسب إلّا كما ينسب النقيض إلى النقيض ، والضد إلى الضد.
كلا بل إن هذا القول باطل من وجهين