الصفحه ١٦١ : نصوص في الإنجيل
منها : «أنّ المسيح (عليهالسلام) قال : السماء ، والأرض تزولان ، وكلامي لا يزول» وهذا
الصفحه ٢١٢ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» سرية ، فمروا بقومه ؛ فقال صاحب السرية للجيش : هل
أصبتم من هؤلاء شيئا؟ فقال رجل من القوم : أصبت
الصفحه ٢٦٥ : تُسْرِفُوا
إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) (١).
ويعرّف الإسراف
: بأنّه الإنفاق في الحلال من غير حاجة
الصفحه ٢٩١ :
بدءا بعقيدة التوحيد أساس الإيمان ، بغرسها في أذهان النّاس ؛ ناقلا لهم من
ظلمات عقيدة التعدد
الصفحه ٣٥١ : ،
والسرايا ، والبعوث قد ملأت كتب ومصادر السنة ، ومراجع التاريخ ، فإن هذا لا يعني
أنّها خلت من الكلام أو ذكر
الصفحه ٣٥٤ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» من المسجد منطلق عمل الرعية بدستور الإسلام ، تنظم
أوّل ما تنظم بنوده علاقة الإخلاص مع الله تعالى
الصفحه ٣٦٢ : الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ
مِنْ بَعْدِي قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ
الصفحه ٣٦٦ :
عالمية الرسالة المحمدية ، ومنها ما رواه الإمام البخاري أن الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» قال : «أعطيت
الصفحه ٣٧٨ :
واستنادا إلى
النصوص الشرعية للزكاة كقوله تعالى : (خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
الصفحه ٣٧٩ : .
وممّا يؤكد ذلك
ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه : «انّه كان يأخذ العروض في الصدقة من
الدراهم» رواه
الصفحه ٣٨٥ : والنفقات العامة من القوة حيث
يمكن القول : إنّ الإنفاق من أجل الصالح العام هو أساس الضريبة والمحدّد لها
الصفحه ٣٩٥ :
لمعاني الثناء ، والشكر للخالق ، اعترافا بفضله ، ومنّه ، ورزقه ؛ ممّا
يرفع بالتالي النفس عن الهوى
الصفحه ٤٠٧ : فيها
وعي هذه الجماهير ناضجا كلّ النضج. وأستطيع أن أقول من وجهة نظري الخاصة : إنّ
الانتشار الواسع
الصفحه ٤١٢ : الناجح منها فقط في عصر عمر بن الخطاب «رضي الله عنه»
، ودون أي دليل ، أو مستند تاريخي سليم ، أو مسوغ
الصفحه ٤١٦ : ـ والعلمانيون
يعلمون ذلك ـ يفند زعمهم بعدم تكرارها. والأمثلة الحية للعديد من الحكام المسلمين
في عدالتهم